حفلتان أحياهما النجم عمرو دياب حتى الآن هذا الصيف بالساحل الشمالى، وربما تكون هذه المرة الأولى التى يغنى فيها "الهضبة" مرتين بالساحل فى صيف واحد، والفاصل الزمنى بين الحفلتين أسبوع واحد، وكان الحفل الأول جماهيريا ناجحا الذى دعا فيه صُناع ألبومه الأخير "أحلى وأحلى" للصعود على المسرح ومشاركته الغناء، ومنهم خالد تاج الدين وتامر حسين وإسلام زكى وأسامة الهندى، وقدم الهضبة خلال الحفل أجمل أغنياته القديمة منها "علم قلبى الغرام" و"ما بلاش نتكلم فى الماضى" و"راجعين" و"قمرين" و"حبيبى يا نور العين" و"ليلى نهارى"، والحفل الثانى بعدها بأسبوع بإحدى قرى الساحل الشمالى، وهو الحفل الذى حضره عدد كبير من نجوم الفن والمجتمع، منهم المطربة أنغام، والمطرب خالد سليم وزوجته، والفنانة منى زكى، والإعلامى رامى رضوان، وكلوديا حنا، وإيمان العاصى، وإنجى شرف، وراندا البحيرى وآخرون.
عمرو دياب الأغلى والمتجدد والأكثر جماهيرية مرشحا للغناء للمرة الثالثة فى الساحل الشمالى هذا الصيف، وبالتحديد فى آخر "ويك إند" من صيف 2016 الموافق 2 سبتمبر وقبل حلول عيد الأضحى الذى اتفق على الغناء فيه بأحد منتجعات رأس سدر السياحية الكبرى يوم 12 سبتمبر المقبل، وذلك بعد الاعتذار عن حفلة غنائية ثالثة بالفعل، والتى حل مكانه فيها شيرين عبد الوهاب ووائل كفورى، حيث علم "اليوم السابع" أن هناك مفاوضات لإقناع عمرو دياب بالغناء فى أحد أماكن السهر الكبرى بالساحل الشمالى والتى كان على وشك أن يغنى فيها العام الماضى أيضا فى آخر "ويك إند" لكنه عاد واعتذر فى اللحظة الأخيرة، لتعود المفاوضات من جديد مع عمرو دياب لإقناعه بإحياء حفلته الغنائية الثالثة هذا العام فى الساحل مع توفير كل طلباته واحتياجاته الفنية والمادية، خاصة أن حفلات "الهضبة" تختلف عن مثيلاتها، فهل يفعلها عمرو دياب ويوافق ويغنى للمرة الثالثة فى الساحل هذا الصيف؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة