طلب الهولندى مارتن يول المدير الفنى للأهلي، من رئيس النادى محمود طاهر تأجيل حسم مصيره مع الفريق، لحين استشارة زوجته التى تُقيم معه بالقاهرة بعد الأحداث التى تعرض لها الفريق أمس وهجوم الألتراس على اللاعبين والجهاز الفنى.
وعاش فريق الأهلي أوقاتا صعبة أمس الثلاثاء، خلال مران الفريق بفرع مدينة نصر، حيث اشتبك الألتراس مع اللاعبين خاصة مع حسام غالى وعمرو جمال وصالح جمعة، الأمر الذى جعل الأهلي يقرر تجميد التدريبات لحين قيام الجهات الأمنية بتأمين تدريبات الفريق.
وقال مصدر فى الأهلي لـ"اليوم السابع"، إن مارتن يول تحدث مع محمود طهر اليوم الأربعاء، ورحّب خلال المكالمة بالبقاء فى الأهلى وعدم تأثره بالأحداث التى شهدها مران الفريق أمس، وتقديره لغضب جمهور الفريق بعد خسارة الكأس والخروج من بطولة أفريقيا، لكن هناك أمور أخرى لابد من حسمها تتعلق ببقائه مع النادى من عدمه.
وأوضح المصدر أن مارتن يول أبلغ رئيس الأهلى أنه لابد أن يستشير أسرته فى مسالة البقاء مع الفريق، وسيقوم بالرد على إدارة النادى خلال الساعات المقبلة سواء بالبقاء أو فسخ العقد للرحيل.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد المغاوري
سايق علكي النبي لا تزعلينا
إنصحيه بإن كرامته فوق كل شئ وإطلبي منه رحيله
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
انصحيه بالبقاء يا حاجه مونيكا دول 200 الف دولار ف الشهر ..وهاتو بودى جارد خاص ب 3000 جنيه ف الشهر
....
عدد الردود 0
بواسطة:
خبير تعاقدات كروية
مادام دخلت المدام يرحل علي روتردام
ماتن يول قرر بالفعل ترك الاهلي و موضوع زوجته مجرد حيل تعاقدية حتي لا يكون مستقيل بل ان اسرته تشعر بعدم الاطمئنان و الامن و بهذا يكون مستحق لكافة مستحقاته لدي الاهلي. الاهلي من جانب آخر لا يريد ان يقيله و الا التزم بكافة مستحقات المدرب و منها 6 اشهر مرتب و لذلك يعلن تمسكه به. الغريب ان كلا الطرفين يعلم تماما ان استمرار مارتن يول مع الفريق لن يجدي نفعا.