جدد أحمد المغير الناشط الإخوانى تأكيده على أن اعتصام أنصار الرئيس المعزول فى ميدان رابعة العدوية كان مسلحا، مؤكدا أنه يؤمن أنه سيحاسب على كلامه أمام الله يوم القيامة، مطالبا الغاضبين منه بأن يوجهوا غضبهم إلى من منعوا "المعتصمين"-بحسب زعمه- من الدفاع عن أنفسهم فى تأكيد لرغبته استخدام السلاح ضد قوات الجيش والشرطة.
وروى المغير فى مداخلة أجراها على قناة الشرق الإخوانية، أنه كان شاهدا على وجود مسلحين وكميات من الأسلحة كانت كافية لمواجهة قوات الأمن أثناء أحداث الحرس لكن إدارة الاعتصام منعت استخدام السلاح حتى يبدو الاعتصام سلميا، بحسب زعمه.
وقال المغير ردا على سؤال حول معقولية الدخول فى مواجهة مسلحة مع قوات الامن قائلا: "الناس فى سوريا بتحارب الجيش بقالها 5 سنين وصامدة"، مشيرا إلى أن السلاح فى رابعة كان من المفترض أن يكون ممنهجا وأن النقطة الوحيدة التى كان فيها السلاح ممنهجا كانت بمنطقة طيبة مول ولم يسقط فيها إلا اثنين من أصل 40 فردا.
عدد الردود 0
بواسطة:
تسنيم
فين المدافعين علي فض رابعه انه غير مسلح ووقتها كنا علي ثقه ويقين كان عندهم اسلحه
لابد للحق ان يظهر مهما دارت الايام ولسه الايام والاحداث هاتكشف القناع من علي الخونه دول وربنا هايفضحهم الكدابين السفاحين