أكملى الحبَّ المُتَيَّم
فوْقَ شطِّى
واركبى تلك السفينةْ
واسْلُكِى دَرْبى وخَطِّى
عاصِمٌ مِنْ بردِ حبِّى
البسيهِ وبى تَغَطِّى
إنْ رأَيْتِ الموجَ عالٍ
اقفزى فَوْراً وَنُطِّى
***
الهوى والنورُ يأتى
تَمْتَلِكْنى خافقاتى
يعترينى الشوقُ يَنْدَى
لِلْمُلِمَّاتِ جبينى
تسكُنيني
تسكُبيني
يملأُ الكأْسَ حنينى
ترشُفينى
شهْدَ وجدٍ
يُسْكِرُ الأشواقَ لينى
بعثرينى
واجمعينى
أطلقى الآذانَ لُمِّى
وارفقى بسهاد قلبى
كى نُصَلِّى الودَّ جمعاً
أكمليني
أكملينى نصْفَ دينى
ورقة وقلم – صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة