وأضف "صليوا" خلال ورشة عمل منظمة طرق النجاح بأحد الفنادق الشهيرة بالقاهرة، مساء اليوم السبت، أن هناك أشياء تأتى مع الإنسان ليست بإرادته مثل الوطن والدين والاسم، فخرج الإعلان العالمى لحقوق الإنسان بعد الحرب العالمية الثانية ومنح هذا الحق للإنسان، وهو أن لكل إنسان حرية الاختيار وتغيير دينه كما يشاء، وأن حوالى 193 دولة التزمت بالإعلان العالمى لحقوق الإنسان ولكن بشكل نسبى.
وتابع: لابد من العمل لأجل سيادة القانون الذى ينص على المساواة وتكافؤ الفرص وتطبيقه، وإن لم تكن هناك سيادة للقانون لن تكون هناك حريات، وأن الهيئة المستقلة فى إقليم كردستان تطالب البرلمان برفع عقوبة الإعدام، وسيتم رفع توصيات يستفيد منه الإقليم بتشريع قانون خاص بالبرلمان يلغى عقوبة الإعدام.
وأوضح أنه فى مجال سيادة القانون والمحاكم فى الإقليم حتى وإن وجدت بعض السلبيات، فإن إقليم كردستان أفضل من إيران وبعض دول الخليج، وأن الإسلام لا مشكلة بينه وبين الأديان الأخرى.
موضوعات متعلقة..
- حفيد الخمينى يدافع عن إعدامات جده للمعارضة الإيرانية "مجاهدى خلق"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة