الصحة: حالتا وفاة و 91 مصابا حصيلة حريق العتبة

الإثنين، 09 مايو 2016 06:39 م
الصحة: حالتا وفاة و 91 مصابا حصيلة حريق العتبة حريق العتبة
كتب وليد عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلنت وزارة الصحة وفاة حالتين وإصابة 91 مصاب شخصا نتيجة حريق العتبة.

وتمكنت قوات الحماية المدنية، من السيطرة على حريق الهضبة الضخم الذى اندلع فى الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين فى شارع الرويعي بالعتبة.

وتفقد المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء منطقة الرويعى بالعتبة، كما توجهت غادة والى وزير التضامن الاجتماعى إلى المنطقة للتعرف على أسباب الحريق، والتعرف على حجم الخسائر والاطمئنان على المصابين.

وأكد أصحاب المحلات المتضررة من حريق الرويعى أن هناك أكثر من 225 مخزنا ومحل أحذية وأدوية بلاستيكية وبويات وحديد وأدوات كهربية، فى 4 عقارات اندلعت بهم النيران تفحمت معظم محتوياتهم، وبلغت خسائرهم 25 مليون جنيه نظرا لوجود تشوينات عديدة بداخل المخازن.

وأضاف أصحاب المحلات لـ"اليوم السابع" أن سبب انتشار النيران بشكل سريع وجود مواد بلاستيكية وأحذية بكميات كبيرة داخل المخازن، لافتين إلى أن معظم المحتويات التى تتواجد بها تفحمت، بالإضافة إلى إصابة 13 شخصا منهم باختناق وحروق أثناء مساعدته لرجال الدفاع المدنى فى محاولة السيطرة على الحريق.


موضوعات متعلقة..


- ننشر أسماء المصابين فى حريق العتبة بمنطقة الرويعي

- السيطرة على حريق العتبة وفتح المحال المغلقة بعد 18ساعة من اشتعال النيران

- أبرز 10 مشاهد فى حريق العتبة.. 200 مخزن لمواد سريعة الاشتعال بفندق الأندلس.. امتداد النيران لـ4 عقارات.. ضيق الممرات تسبب فى تجدد الاشتعال.. الاستعانة بالقوات المسلحة.. إصابة 4رجال من الحماية المدنية

- النيابة تبدأ معاينة آثار حريق عقارات الرويعى فى العتبة لحصر الخسائر

- بالفيديو والصور.. تفحم أكثر من 225 مخزنا ومحلا و4 عقارات فى حريق الرويعى.. أصحاب المحال: الخسائر 25 مليون جنيه.. ورئيس الوزراء ووزيرة التضامن يتفقدان موقع الحادث.. والإسعاف: ارتفاع أعداد المصابين لـ82

- رئيس الوزراء يتفقد موقع حريق العتبة ويوجه بإعداد تقرير شامل عن الحادث











مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

abomedo

فيفي عبد ترقص مع رمضان

عدد الردود 0

بواسطة:

Marwa

ربنا يرحمنا

الله يكون مع الناس دول .....ويعوضهم خير

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة