أحب الإنسان الذى ينصحنى
لا الذى يتملقنى
وأقول:
للذى يبلعلى الزلط
أبعد عنى
لأن الأول يهمه أمرى
أما التانى
غرضه يلعب بقدرى
أحب الإنسان اللى كلامه
اه أو لا
مش اللى هدفه
لو قدر يشوطنى
أحب الإنسان الصريح
اللى لو كان عنده راى
بهدوء عنه يفصح لى
من غير أى تجريح
واللى ما يفكر ف يوم
يحرجنى
ولو كنت غلطان
بعيد عن كل الناس
يلفت نظرى
ويقدرنى لشخصى
واللى فى وقت الضيق
تلاقيه واقف جمبى
ورقة وقلم - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ابوهرجة
الصديق الوفى
عدد الردود 0
بواسطة:
وائل عبد الودود
استاذ نشأت رشدي
عدد الردود 0
بواسطة:
السيد عبد الكريم أحمد
الصراحة راحة
الصراحة راحة والصداقة الحقة بالسماحة