أناجيل العهد الجديد، تذكر أن يسوع كان مسمراً ومربوطا بالصليب، لكن إنجيل يوحنا قدم تقارير مفصلة عن الجروح التى كانت فى يد المسيح وقت مسمرته على الصليب، أما بالنسبة لأنجيل بطرس وهو إنجيل غير متعارف عليه فى الأول والثانى الميلادى يصف على وجه التحديد موت المسيح وإزالة المسامير من يديه، ويشار إلى أن هناك العديد من الأشخاص زعموا أنهم وجدوا المسامير الفعلية التى صلب بها المسيح.
ويقول بعض علماء الآثار إن الأحجار الكريمة، تصور لنا يسوع وهو مصلوب وكانت هذه الحجرة تستخدم لأغراض سحرية، كما تواجدت القطعة ثانية والثالثة لرجل مصلوب ومعه بعض من الكلمات السحرية.
ويعتقد علماء الآثار أن الأحجار الكريمة يعود تاريخها إلى القرن الرابع الميلادى، موضحين أن الأحجار الكريمة لم تظهر المسيح مسمر على الصليب لكنه كان مربوطا من المعصمين فقط.
جدير بالذكر أنه تم اكتشاف قلادة تحمل صورة المسيح عمرها 1000 سنة فى الدنمارك، وهى توضح المسيح مربوطا ولا تحمل أى أثر لاستخدام المسامير فى صلبه.
موضوعات متعلقة..
"ماذا فعل الرب قبل خلق العالم".. أطفال يسألون والبابا فرانسيس يجيب.. كيف يسير المسيح فوق الماء؟.. هل يمكن للموتى مشاهدتنا من الجنة؟..وطفل سورى يسأل: متى يصبح العالم جميلا مرة أخرى؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة