وجدير بالذكر أن أحمد دوابشة هو الناجى الوحيد من إحراق منزل عائلته فى شمال الضفة الغربية المحتلة فى يوليو الماضى على يد مستوطنين متطرفين.
وكان أحمد يتلقى العلاج فى مستشفى قرب تل أبيب ويتعافى من اصابته بجروح بالغة نتيجة اضرام مستوطنين متطرفين النار فى منزل عائلته فى 31 من يوليو الماضى فى قرية دوما بالضفة الغربية المحتلة، وأسفر الحريق عن مقتل الرضيع على دوابشة (18 شهرا)، وإصابة والديه سعد وريهام بحروق بالغة سرعان ما فارقا الحياة بعدها متأثرين بها.
موضوعات متعلقة
- الطفل الفلسطينى "الدوابشة" يلتقى رونالدو بعد نجاته من الحرق على يد مستوطنين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة