- إن لم يكن هناك سنة كبيسة فسيكون هناك خطأ كبير فى التقويم الموسمى، وهذا لأن الأرض 365 يوما وربع للدوران حول الشمس، الربع قد لا يبدو أمرا كبيرا ولكن ست ساعات كل عام ستكون فى النهاية أمر كبير.
- إن لم يكن هناك سنة كبيسة سيعانى العالم من تأخر فى التقويم يوم كامل كل أربع سنوات، وهو ما ينعكس على ترتيب الشهور مع الفصول.
- إن لم يكن هناك سنة كبيسة لكان شهر يوليو يأتى فى منتصف فصل الشتاء وليس فى الصيف كما هو الآن.
- إن لم يكن هناك سنة كبيسة كان سيكون لدى العالم 25 يوما إضافيا كل مائة عام.
- إن لم يكن هناك سنة كبيسة سيكون العام مكون من 10 أشهر فقط لأن وليس 12 شهرا بدون وجود ليناير وفبراير، فقبل التغيير وإضافة يوم كل أربع سنوات كان التقويم لا يتخلله فبراير.
موضوعات متعلقة..
- 4 معلومات لا تعرفها عن السنة الكبيسة.. أبزرها لا ترتبط مباشرة مع "الثانية الكبيسة"
- السبب العلمى وراء السنة الكبيسة وحلول 29 فبراير كل 4 سنوات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة