يفتح الكاتب الصحفى والإعلامى خالد صلاح، فى برنامجه "على هوى مصر"، على قناة "النهار ONE"" الليلة، النقاش فى قضية الارتفاع المبالغ فيه لسعر صرف الدولار أمام الجنيه، رغم تأكيد خبراء الاقتصاد مراراً أن سعر الصرف الحالى غير عادل وغير واقعى، ويطرح سؤالاً "متى يتوقف سعر الدولار عن الارتفاع؟".
ويستضيف الكاتب الصحفى خالد صلاح عدداً من الخبراء الاقتصاديين، ونواب البرلمان، للإجابة عن السؤال الأجرأ والأهم حول إن كان قرار التعويم خاطئاً ولابد من التراجع عنه، أم أنه من المبكر الحكم على القرار فى هذا التوقيت؟.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...
إسألوا طارق عامر ....
طارق عامر مُدمر الإقتصاد المصري تم تعيينه كمحافظ للبنك المركزي ..هو سبب المصائب حسبنا الله ونعم الوكيل فيه
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى
لما يكون فيه عدالة اجتماعية
لما يكون فيه عدالة اجتماعية بجد موش تلاقى واحد بياخذ 100 ضعف لواحد احسن منه وعندما نقضى على المحسوبية فى ارسا ء العطاءات وعندما تكون فيه عقول راقية وعارفه هى بتعمل ايه احنا بنقول متعلميين بجد وخبراء ودكاترة جامعات وعندما نقضى على الفساد بجد
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى عادى
الدولار والجنية وقانون الرافعه
فقط ببساطه : - تزيد قيمة الجنية المصرى عندما يزيد دخل الدوله من الدولار تزيد قيمة الجنية المصرى عندما يزيد انتاج المواطن المصرى من السلع والخدمات تزيد قيمة الجنية المصرى عندما ننتج مانأكل ولانستورد مانأكل تزيد قيمة الجنية المصرى عندما ننتج مانلبس ولانستورد مانلبس تزيد قيمة الجنية المصرى عندما نصدر فائض انتاجنا اصبح المواطن المصرى يستورد فانوس رمضان والجلابية والمصلية والشرابات والكبريت والخلاط والثلاجه والتلفيزيون والكراسة والقلم والتابلت واللاب توب والكومبيوتر والبدله والقمح واللبن والزيت والتفاح والسكر وقطع غيار السيارات واطارات السيارات واغلب مكونات السيارات وطبعا السلاح والورق حتى النظارات اللى بنشوف بيها مستورده الآن متى ينخفض سعر الدولار ؟ والاجابة ببساطه عندما يعمل المواطن ويطرد الكسل وتتركه الحكومه ليعمل
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
الدولاسلعه....واصبح سعره ...خاضع لقانون العرض والطلب....همها تدخلت الدوله فى تحدبد هذا السعر
....
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد ابراهيم العبادي
متي يتوقف الدولار عن الارتفاع؟!
في تقديري ان الارتفاع المتواصل الدولار امام الجنيه المصري له عده اسباب تشكل حلقه متصله كلها يشد بعضها بعضآ .. ،اولها في اعتقادي ندره المعروض وفي نفس الوقت الزياده المطرده علي الطلب الذي يغذيه في اعتقادي استيراد سلع كماليه واستفزازيه يمكننا الاستغناء عنها ولو مؤقتآ او مضاعفه الجمارك عليها ولاشك ان عدم بيع البنوك الدولار يساهم في تكالب الطلب عليه ... ،واري ان هناك غياب لرؤيه موضوعيه موحده لمواجه هذه المشكله..،
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد صالح
معادلة بسيطة
المعادلة بسيطة جدا يا أستاذ خالد حلهالك تعليق رقم 3 وتعليق رقم 5 ولو عاوز الدولار يكون بجنيه واحد التحولات من الخارج لا تقوم بتسليمها للأفراد بالدولار فقط بعملة البلد بالجنيه.. ووقف جميع انواع استيراد السلع الكمالية والترفيهية... ويزيد التصدير تنتهى المشكلة من جذورها.. لكن يبدوا أن الحكومة لا ترغب فى وقف استيراد السلع الترفيهية ...
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
عندما نحارب الفساد بجد ونحل مجلس النوائب المسئول عن حكومة الكوارث راعية حيتان الفساد !!
سبب ما نعانيه من مشاكل هو مجاملة حيتان الفساد والقبض على صغار الفسافيس للتغطية عليهم فاراضى الدولة لازالت منهوبة وما تم استعادة ملايين معدودة من مليارات تكفى لسد عجز الميزانية لسنوات وسنظل نعانى طالما ندلل كبار الفاسدين ونتركهم يحتلون اراضى الدولة بينما يتم ازالة اى كشك صغير محالف للغلابة وهو ما ينطبق عليه الحديث الشريف :عن عائشة أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا ومن يجترئ عليه إلا أسامة حب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتشفع في حد من حدود الله ثم قام فاختطب فقال أيها الناس إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها وفي حديث ابن رمح إنما هلك الذين من قبلكم
عدد الردود 0
بواسطة:
شكرا أستاذ خالد
شكرا أستاذ خالد
بالوقتي اقدر اقول لك يا استاذ خالد شكرا لك لأنك دخلت في نقاش هوه اللي يهم الشعب مش شؤون الخليج اللي همه سبقونا بآلاف السنين الضوئيه في كل حاجه ولا خوف عليهم ابدا
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى محمد
لن يتوقف الدولار عن الارتفاع؟
هذا هو سعر الدولار منذ قيام ثورة 1952، فقد ظل ثابتا تقريبا حتى عام 1970 ثم ارتفع ارتفاعاً كبيراً، فسعر الدولار كان 40 قرشاً منذ عام 1950 حتى 1970، 80 قرشاً عام 1980، 150 قرشاً عام 1990، 3 جنيهات واربعون قرشا عام 2000، 5 جنيهات وخمسة وسبعون قرشا عام 2010، 8 جنيهات وخمسون قرشا عام 2015، 19 جنيه عام 2016 والسبب هو الحروب التى خاضتها مصر ثم الفوضى التى تعرضت لها البلاد والزيادة الرهيبة فى عدد السكان، والانتاجية المتدنية ذات الجودة المنخفضة نتيجة انهيار مستوى التعليم والتدريب مما أدى الى استيراد 75% من احتياجاتنا من الخارج وسيتوقف سعر الدولار فقط عند انخفاض هذا الاستيراد واستهلاك ماننتج وبجودة عالية بعد تحسين التعليم ومحاسبة الكسالى فى التكية الحكومية الذين يأخذون مرتبات بدون انتاجية وهذا يحتاج 10 سنوات على الأقل.
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح المصري الاهلاوي
موضوع هام جدا
أستاذ خالد رجاء ان تستضيف خبراء في الاقتصاد فعلا وبجد مثلا دكتور اقتصاد بالجامعة وما اكثرهم ولا تستضيف مدير حساب او مدير مالي بشركة يقوم بتحليل أداء البورصة ..