- إلى متى يرتفع الدولار بهذا المستوى؟
- نحن فى مرحلة "تنينية" تصيب أى مواطن بالخوف
- "الولولة" والبكاء على الأضرحة ليس له فائدة
- هل القرارات الاقتصادية التى اتخذتها الدولة المصرية صحيحة 100%؟
- لا يوجد لدى شك فى تنبيه بعض دول الخليج على رجال أعمالها بعدم الاستثمار فى مصر
- نريد منطق لا يسكن الآلام و إنما "يحدد ملامح الطريق"
- خالد صلاح ينتقد عدم انتهاء الحكومة من قانون الاستثمار:"بيضة ديناصور"
استنكر الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، ارتفاع الأسعار بشكل كبير داخل السوق المصرية، واستمرار ارتفاع سعر الدولار بصورة كبيرة، مشددا على أن الدولار وصل لمرحلة "خرافية" تصيب أى مواطن بالخوف، دون أن توضح الحكومة متى أو كيف ستنتهى الأزمة.
ووصف خالد صلاح، المرحلة التى يعانى منها المواطنين من ارتفاع الأسعار بسبب الدولار بـ"التنينية"، فيما طرح عدة تساؤلات للحكومة بسبب الارتفاع الجنونى لسعر الدولار، أبرزها: "لماذا لم تتحقق عملية الضبط والاتزان مع تعويم الجنيه؟ لماذا نتكبد أرقام طائلة فى السلع الغذائية رغم تخفيض 7 مليار دولار من أرقام الاستيراد العامة فى مصر؟ إلى متى يرتفع الدولار بهذا المستوى؟".
وأشار الكاتب الصحفى، ببرنامجه "على هوى مصر" الذى يذاع على فضائية النهار one، إلى أنه رغم تجاوز مصر الـ92 مليون مواطن فى معدلات الزيادة السكانية، إلا أن البلاد لم تنتج كل ما يأكل مواطنوها، وتعتمد بشكل كبير على السلع الغذائية الخارجية، مضيفا "نعانى من مشكلة "الولولة والبكاء على الأضرحة"، فى إشارة إلى الندم على الماضى وإطلاق شعارات "فاكرين أيام مبارك لما كان الدولار بـ6 جنيه"، بدلا من التفكير فى الخروج من الأزمة الحالية التى نعانى منها.
وطالب، الدولة المصرية بضرورة العمل على أن يفهم المواطن الوضع الحالى، وعدم تسكين قلقه بمسكنات زائفة، مشيرا إلى أن المواطنين يعلمون أن الدولة تعانى مأساة فى المياه والأزمة مع السعودية وعدد آخر من بلدان الخليج لاسيما قطر بخيانتها وتركيا بغدرها، والحرب فى سوريا، لكنهم يحتاجون أن يفهموا "هل القرارات الاقتصادية التى اتخذتها الدولة المصرية صحيحة بنسبة 100%؟ أم لا".
وأوضح خالد صلاح، أن طارق عامر محافظ البنك المركزى، ذكر سابقا فى تصريحات له، بأنه لن يترك السوق منفلتا، ولديه البدائل لضبطه، وهذه التصريحات طمأنت الكثير من المصريين، لكن الارتفاعات المتتالية فى الأسعار أصابت المواطنين بالفزع، مشيرا إلى أن الإدارة المصرية تقول إن الدولار ليس فى سعره الحقيقى بسبب الضغوط التى تعانى منها الدولة، وعدم وجود سياحة أو تصدير وغيره من المشكلات، متسائلا "متى ستنفرج هذه الأزمة؟".
ولفت إلى أن قرار التعويم الكامل للجنيه، هام وصحيح لعدم تحميل الموازنة العامة أكثر من ذلك، لكن هل كان التعويم الكامل هو الحل؟، لاسيما أن المواطن من حقه أن يعرف متى تستقر الأسعار عند سعر محدد.
وقال الكاتب الصحفى، موجها حديثة للحكومة المصرية، إن الحكومة تقوم بإعداد قانون استثمار جديد، بسبب عدم اقتناعها بقانون أشرف سالمان وزير الاستثمار السابق، وظلت تجهزه عاما كاملا، وعند طرحه اليوم فى مجلس الوزراء حدثت فيه خلافات بين الوزراء فى وجهات النظر! وتم تأجيله إلى الأسبوع المقبل لدراسته مرة أخرى"، مضيفًا"إحنا مش من النوع اللى عاوزين الحكومة تدير هذا الأمر بمنطق يسكن الآلام و إنما "يحدد ملامح الطريق".
وأكد أن الحكومة أطلقت وعودا حول بذل الجهود لإعادة السياحة، وفيما يتعلق بالاستثمارات وجذب الاستثمارات الجديدة، ولم يحدث شئ، مضيفًا"معنديش شك إنه أكيد بعض بلدان الخليج نبهت على رجال الأعمال بتوعها، وقالتلهم لو شفت رجلكم فى مصر هقطعها"، متسائلا " حلولنا لتجاوز أزمات البلد شكلها أيه؟".
وعن الزيادة السكانية فى مصر التى زادت بنسبة 5 مرات عن المعدل العالمى رغم محاربة الدولة للإرهاب وغيرها من الأزمات الاقتصادية، شدد على ضرورة تنبيه الدولة إلى خطورة هذا الأمر وأن يكون هناك برامج للتوعية، منوها بأنه لا يريد من الحكومة بذل أقصى ما فى طاقتها، ولكن بذل طاقتها فقط! معللا بقوله: "الوضع اللى إحنا فيه ده تمام الحكومة المصرية؟ نفضل نبيض فى قانون الاستثمار، بنبيض بيضة ديناصور".
وانتقد خالد صلاح أداء الحكومة المصرية وجهدها فى قانون الاستثمار الذى لم يتم الانتهاء منه بعد، رغم أنه يحتاج، بعد إقراره، إلى تسويق خارجى، كما أن هناك اختلاف فى وجهات النظر حول قرض صندوق النقد الدولى بين محافظ البنك المركزى ووزيرة التعاون الدولى، حيث ذكرت الوزيرة بأنه سيوجه للتنمية، فيما صرح طارق عامر بأنه سيوجه إلى الوقود.
واستنكر الكاتب الصحفى، تصريحات وزيرة الاستثمار حول تعليق المستثمرين لحين الانتهاء من قانون الاستثمار، وكذلك عدم الانتهاء من القانون، فى ظل عدم وجود مورد من السياحة أو استخرج الغاز المصرى بعد، ومشكلات التجارة الدولية وتأثيراتها على قناة السويس، ومحاصرة مصر والتضييق عليها من كافة الجوانب.
وأشار إلى أنه إذ لم تدرك الحكومة هذا القلق الذى يوجد فى الشارع المصرى فستصبح هناك مشكلة، مضيفًا"يعنى قانون القيمة المضافة والخدمة المدنية يخلصوا بسرعة، وقانون الاستثمار نتأخر فيه، واشمعنه الضرايب بتخلص بسرعة يعنى؟"، وشدد على ضرورة الوقوف على خارطة طريق واضحة فيما يتعلق بهذا الوضع الاقتصادى، أو أن الرئيس عبد الفتاح السيسى "يشوفلنا شوفه فى الحكومة".
كما أكد، خالد صلاح، أن هناك حلولا يمكن أن تعمل عليها الحكومة بعيدا عن سعر الدولار، ففى إيران خلال أزمة الحصار الاقتصادى، كانت الدولة تزرع كل المنتجات بداخلها، ولهذا لم يشعر المواطن بمشكلة، وكان بامتلاكه 100 دولار يشعر أنه رجل أعمال.
وأوضح أن الدولة المصرية تستورد حتى الفول، وهذه هى "المصيبة السودة"، مطالبا الحكومة بتقديم ضوء في نهاية النفق المظلم، بخطوات عملية كخطة زراعية لمشروع المليون ونصف فدان، متابعا "صبر المواطن المصرى الآن هو صبر وطنى، وليس صبر عن اقتناع بأداء الحكومة، هو صبر مواطن يعرف المخاطر التى تحيط ببلده ولا يريد أن يفرط فيها مرة أخرى، ويجب أن تعى هذا الحكومة جيدا".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد زيادة
المانيا 1923.... كانت في وضع إقتصادي مهين ثم نهضت...لندرس كيف نهضت المانيا
أرجو ان يقوم رجال الإقتصاد المصريون بدراسة ما حدث من كبوة إقتصادية طاحنة في المانيا سنة 1923 بعد تحميلها لكافة التعويضات لدول أوربا بعد الحرب العالمية الأولي بموجب معاهدة فرساي وبسبب دفع تلك التعويضات التي أصبحت دين علي الدولة الألمانية وبسبب طبع "المارك" الأماني بلا غطاء من ذهب أرتفع الدولار أمام المارك الألماني ليبلغ أرقاما مذهلة لا تصدق فلقد وصل سعر الدولار الواحد إلي أربعة "ترليونات" مارك وهو رقم مخيف بأي مقياس ولكنه حصل فعلا... وعلي خبرائنا الإقتصاديون دراسة تلك الفترة في المانيا وكيف عاشها الشعب الألماني والأهم من ذلك كيف خرجت المانيا من تلك الأزمة بل وأصبح إقتصادها قويا بشكل كبير جدا وقويت الصناعات مع قوة الإقتصاد حتي أنها حاربت العالم كله في الحرب العالمية الثانية. لا بد أن نفكر وأن نعمل وسوف نكون أقوياء بالعزيمة الجادة وبفضل الله الرحمن الرحيم.
عدد الردود 0
بواسطة:
الاستاذ
مواطن فاهم اقتصاد
على الحكومه بداء من غدا والبنوك تخفيض الدولار كل يوم عشره قروش لمده اسبوعين نتائج هذا القرار انه كل شخص معاه دولار يحاول التخلص منه وكذا كل منتج سلعه يحاول تخفيضها بنسه الهبوط لان حوالى 80/ من البضائع لم تستورد على السعر الجديد لان اى شحنه يتم الاتفاق عليها بتاخد حوالى 3 شهور انظروا الى الاسعار الان وقبل 3 شهور كان فى سوق سوداء وكان الدولار وصل 18 جنيها لكن كانت الاسعار اقل من الان حوالى 30/ من الاسعار الان يا بنوك تحكموا فى سعر الدولار لصالح الغلبان وليس للربح على جثث الفقراء
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد خالد _ بورسعيد
حكومات لا تعلم و لا تتعلم
نحن نودع عام 2016 - فى عام 1986 زرت المانيا لمدة شهر كامل ووقتها كانت مازالت المانيا الغربية - يعنى منذ ثلاثون عاما - وقتها كانت على قدها مش متقدمة يعنى - على سبيل المثال وليس الحصر كانت الخطوط العرضية المرسومة على الارض قبل اشارات المرور ليس لها وظيفة الا ان السيارات تدوس عليها لتفتح الاشارة لنفسها - مثال اخر ان الكاميرات على الطرق السريعة وظيفتها انها تنقل الصورة للكمبيوتر ليقوم بتحليلها ثم يقوم يتحديد المسارات البديلة لفك الازدحام على هذا الطريق بواسطة تغير اللوحات الارشادية المعلقة اعلى الطريق ولهذا لا يتعطل الطريق - مثال اخر عند استخراج او تعديل او تجديد اى اوراق ثبوتية {بطاقة رقم قومى - جواز سفر - رخصة تسيير سيارة - رخصة قيادة - رخصة حيوان - الخ الخ الخ} كل هذا بمنتهى السهولة و الدقة و الاتقان بدون محسوبية ولا ... يتم بالكمبيوتر و اذا لزم اى فحص او كشف ففى اى جهة معتمدة وهى منتشرة تماما . الان المانيا بل اوروبا بل العالم معظمه ان لم يكن كله يسير بالكمبيوتر والموبايل { بالانترنت السريع} انجلترا ياسادة ليس هناك فرد يخرج من منزله ثم يعود الا وقد تم تصويره بكل حركاته وتصرفاته تماما وعند اللزوم يستخرج له شريط حركة حياته بالتفصيل. حتى تونس او المغرب تتسابق فى تسريع الانترنت اين نحن يا حكومات 30 سنة ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
اين الحقيقه
الحقيقه اين
فين الحقيقه بقالنا شهر وكل يوم البضائع تزيد كل يوم فمن المعقول ان الشركات تزود السلع يوميا يوميا .. عايز واحد يفهمنى اى اقتصاد فى العالم الحاجه تزيد كل يوم
عدد الردود 0
بواسطة:
وآخرتها بس
وآخرتها بس
التسعيره الجبريه لوقف سيل ارتفاع الاسعار....مفيش رقابه علي جشع التجار.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد لبيب. محاسب قانوني
اخطأ محافظ البنك المركزي . بانصياعه لصندوق النقد الدولي
لقد اخطأ محافظ البنك المركزي بعدة اخطاء: 1. انصياع المحافظ لصندوق النقد الدولي. اللي مسيطر عليه امريكا .. لاسقاط اقتصاديا اي دوله غير تابعه لها . كما فعلت ذلك مع اليونان عام 2014 . والعالم كله يعرف ذلك . الا السيد المحافظ . يمكن لعدم اطلاعه علي ما يحدث في العالم .. صندوق النقد الدولي اوقع اليونان في افلاس وذلك لخلاف اليونان مع امريكا .. 2.كان علي الحكومه والمحافظ ان تلجا للدول الخليجيه بطلب القرض ده اللي خلال 3 سنوات يمثل 12 مليار دولار . ليس مبلغ كبير وذلك نظير فائده. 3.كان علي محافظ البنك المركزي ان ينزل ب 4 مليار دولار بالسوق قبل التعويم وبذلك يمكن التحكم بسعر الدولار في ذلك الوقت. اما الان فلا يستطيع حيث ان الصيارفه حاليا يكتنزون الدولار لارتفاعه المستمر والذي يحقق ارباح اكثر من الـ20% اللي البنوك تقدمها للشعب المصري. . وانني اري ان فوايد البنوك يجب الا تقل عن 25% .. ولمده 10 سنوات وليس لمدة سنه ونصف .. انني اتعجب هو مفيش حد فاهم في البنوك ده اللي في مصر .. والله عيب عليهم. 4. قرار التعويم اللي قام به المحافظ خلى البنوك تحتل وظيفه صراف .. وليس بنك. لعدم الخبره المصرفيه . 5.كما ان المنحني الاقتصادي هبط للقاع فلكي يرتفع سوف ياخذ وقت 25 سنه للصعود .. وده الاقتصاديين عارفين كده .. وانني متعجب .. اين اختفوا ..هل هي مصالح ولا فيه ايه. 6.كما ان قانون البنك المركزي اللي غيره حسني مبارك عام 2003 واللي خلاه تابع رئيس الجمهوريه .. يجب ان يعدل ويكون تابع لمجلس الشعب .. وان يقوم الجهاز المركزي للمحاسبات للتدقيق علي حساباته .. حيث ان قانون حسني غل يد الجهاز المركزي للمحاسبات من الاطلاع وتدقيق حساباته .. مما ادي الي سحب مليارات الدولارات منذ ثورة 2011 دون علم الشعب .. مما ادي الي هذه المشكه الاقتصاديه الان لمصر . 6. مطلوب من المحافظ الكشف عن اللي سحب المليارات من الدولارات من مصر منذ عام 2011 .. هم دول اللي وقعوا البلد .. ومطلوب محاسبتهم. علي اللي عملوه في اقتصاد مصر . 7. مطلوب بيان تفصيلي لاعضاء مجلس ادارة البنك المركزي منذ عام 2003 وحتي 2011 .. سترون العجب .. عصابه .. ومفيش داعي اقولكم .. انتم سوف ترون وبعضهم مازال يستعين به الحكومه الحاليه ... والله عيب .
عدد الردود 0
بواسطة:
د / احمد الحصري /كندا
أقسم بالله لم ولن تنجح أي خطط إقتصاديه وغيرها بسبب كلمه واحده الا وهي الفساد
الفساد وعدم الضمير وهي الأفه الخطيره لهذا الشعب وهذا البلد وهذا هو السبب في كل مصائبنا من قبل الثوره ومن بعدها المشكه ان البلد كلها اصبحت منهوبه كل منا لاضمير ولا أخلاق له كل منا يفكر في نفسه كيف يحقق أكبر مكسب من الموقف الصعب الذي تعاني منها البلد والنتيجه الكل خاسر . بالنسبه للقررات الأقتصاديه نظريا ناجحه للنهوض باقتصاد البلد ولكن تطبيقها علي أرض الواقع غير عملي علي الإطلاق بسبب عدم دراسه اليه تطبيقها والتوقيت المناسب مما يقود البلد الي كارثه وهي المجاعه وأشعر أن كل المسئولين يعملون بطريقه منفرده بدون تناغم مما يقودنا إلي الهاويه فمثلا محافظ البنك المركزى أستفذني بقوله وبفخر أنه لم يتصل بأي مدير بنك للتدخل في سعر الدولار منذ شهرين فهل هذا تصرف مسئول لحل الكارثه النقديه التي تعاني منها البلد البنوك الأن تسرقنا جميعا ولاتوجد أي شفافيه في التعامل والمجموعه الإقتصاديه لاتعرف طريقه واضحة للمستقبل سيدي الرئيس أذكرك بقول دائما كان يقال البعد الإجتماعي للقررات الإقتصاديه أذكرك بغلابه هذا البلد الذين يعانون هذه الإيام ويصبرون ولكن إذا إ ستمر هذا الوضع الإقتصادي الفوضوي لن يجدوا قوت يومهم نرجو مراجعه كل القوانين وأن تتدخل الدوله بقوه للسيطره علي الأمور
عدد الردود 0
بواسطة:
حكومة البال الطويل
حكومة البال الطويل
للاسف ..كل الاسف ... اصبح الشعب المصري والمواطن المصري الشئ الوحيد في مصر بل والعالم الذي ليس له ثمنا ولا قيمة بسبب حكومة هوجاء لا تفهم ولا تعي متطلبات المواطن ...يعني لو الحكومة من عامة الشعب او متعايشة من الشعب هل كانت ترضي بهذا الوضع طبعا رئيس الحكومة والوزراء من الطبقة الراقية من سكان الفيلل والقصور والخدم والحشم كيف لهم ان يفكروا في شعب نصفه من عمال اليومية والفواعلية الذين يعملون ويكسبون من عرقهم اليوم بيومه .اللي لو فكر هذا العامل انه مش هيخرج اليوم للعمل دا معناه مش هيلاقي ياكل ولا يشرب ... يا حكومة ..يا وزراء .. يا ناس .. حسوا بينا ..حرام عليكم فكروا في الشعب الكادح دا الاول وبعديها فكروا في انفسكم لاني انتم مش محتاجين فلوس ولا رواتب من اللي بتخدوها احمدوا ربنا علي اللي معاكم وكفاية سرقة كفاية؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود ابو ادم
لا يوجد ما يمكن قوله او عمله سوى الصبر وتفويض الامر الى الله
لا يوجد ما يمكن قوله او عمله سوى الصبر وتفويض الامر الى الله
عدد الردود 0
بواسطة:
ريح ضهرك
انشر وحياه أبوك
والله مش تهبيط ولا إحباط لكن شوف ف الآخر قلت ايه انه مطلوب من الريس يشوف حل ف الحكومه يعنى رجعنا للريس الأب اللى فاهم فى كل حاجه إنما مافيش برلمان صح بيغهم ويراقب ويعاقب (لأنه كلهم جايين متزبطين ) عموما الله يرحم سعد زغلول لما قال مافيش فايد عليه العوض ومنه العوض