يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: خيارات بشار وخيارات بوتين
تحدث الكاتب عن الخيارات التى يمكن أن تكون مطروحة أمام الرئيس السورى بشار الأسد، عند مواجهة داعش على أراضى دولته، كاشفًا عن أنه لا يبدو واضحا حتى الآن إن كان الأسد سيواصل خياراته العسكرية بعد معركة حلب ليدخل معركة إدلب المحافظة المجاورة التى تحولت إلى ملاذ للمتمردين والمسلحين الذين انسحبوا من حلب الشرقية، أم أن الأفضل لنظام حكمه أن يعيد ترتيب البيت السورى من الداخل، أم أن الخيار بالضرورة سوف يكون خيار الرئيس الروسى بوتين الذى يدفع فاتورة الحساب الأخيرة.
مرسى عطا الله يكتب: إعدام حبارة قصاص عادل
أشاد الكاتب بتنفيذ حكم الإعدام ضد الإرهابى عادل حبارة، وهاجم ما وصفها بـ"المندبة" التى تنطلق من السرداقات الفضائية فى الدوحة واسطنبول بشأن تنفيذ الحكم، وأكد أن ذلك الأمر يكشف بما لا يدع أمرا للشك حقيقة الدور التآمرى المشبوه لكل من الدوحة واسطنبول دعما للإرهاب فى مصر.
الأخبار
تناول الكاتب الحرب فى سوريا، وعبر عن رغبته بألا يكون نجاح قوات الأسد المدعومة من روسيا وإيران ومليشيات حزب الله فى هزيمة الإرهاب والمعارضة السورية المسلحة بداية للتشدد فى التجاوب مع جهود إيجاد تسوية سلمية تستجيب لتطلعات وآمال الشعب السورىفى حياة حرة آمنة ومستقرة.
الوطن
د. محمود خليل يكتب: الدواء.. فيه سعر قاتل
أشار الكاتب إلى أزمة الأدوية داخل الدولة المصرية، وأوضح أن المريض المصرى وقع فى "فخ مزدوج" نصبه له كل من الحكومة وشركات إنتاج الدواء، حيث تزعم الحكمة بأنها "ترحم المواطن" بعدما قررت نسبة زيادة على الأدوية المحلية مقدارها 10% وعلى المستوردة 15% بعد تعويم الجنيه، وهو ما رفضته شركات الأدوية التى لا تريد أن تخسر وطالبت بزيادة على أسعار الأدوية نسبتها 50%، حتى تتمكن من تدبير نواقص الأدوية التى تعانى منها السوق حالياً وفى النهاية كل ذلك على رأس المواطن.
تحدث الكاتب عن أزمات العرب التى يمرون بها، وقال إن الحقيقة المؤلمة أن قرار العرب ليس بيد العرب! وأن أزمات العرب لن تحل ولا تحل بأيدى العرب! كما أن دماء العرب التى تنزف فى سوريا والعراق وليبيا واليمن لن يوقف نزيفها العرب!، فضلا عن أن مصير المنطقة العربية يتحدد دولياً فى واشنطن وموسكو وإقليمياً فى طهران وأنقرة!
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: سيادة الرئيس.. "الوفد" فى رقبتكم
ناشد الكاتب فى مقاله الرئيس عبد الفتاح السيسى بالتدخل لحل الأزمة والكارثة التى تمر بها الصحف المصرية والتى باتت وشيكة بهذا الشكل الخطير لإغلاق الصحف، بعدما ارتفعت أسعار الأحبار والأوراق، بسبب الأزمات الاقتصادية التى تمر بها مصر.
بهاء أبو شقة يكتب: قضية حماية المستهلك
تطرق الكاتب فى مقاله إلى منظومة حماية المستهلك فى مصر، وقال إن من القوانين المهمة التى ناقشتها اللجنة التشريعية بالبرلمان ووافق عليها المجلس قانون حماية المستهلك، وأشار إلى أن من أبرز هذه المشاكل قضية توصيل الدعم لمستحقيه من الفقراء وأهل العوز والمحتاجين الذين يواجهون حياة قاسية، لذلك الحل الوحيد فى هذه الأزمة أن تتغير تماماً منظومة الدعم بما يضمن بالفعل حصول الفقراء على حقوقهم التى كفلها لهم الدستور والقانون.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: أجراس عيد الميلاد..
سلط الكاتب الضوء على الدعوة التى تم إطلاقها بوقف أصوات الأجراس فى طقوس احتفالات أعياد الميلاد بهدف الحداد على أرواح ضحايا الكنيسة البطرسية، وطالب بعدم تنفيذ هذه الدعوات حتى لا نكون قد حققنا أهداف الإرهابيين والمجرمين.
عمرو الشوبكى يكتب: حلب الجريحة
تحدث الكاتب عما يجرى فى حلب السورية من دمار بسبب الحرب هناك، وأشار إلى أن ما يجرى فى حلب هو جرح غائر يدفع ثمنه آلاف المدنيين بين شهداء وجرحى بفعل جرائم النظام السورى المستبد، وإرهاب داعش التكفيرى المجرم اللذين صنعا هذا المشهد غير الإنسانى وتدمير واحدة من أهم المدن العربية وأجملها.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: من المسئول عن الطريق الصحراوى الغربى؟
تحدث الكاتب عن سوء جودة الطريق الصحراوى الغربى المتجه إلى صعيد مصر، حيث المطبات الكثيرة التى تكاد تكون أمام منزل كل شخص يقطن على جانبى الطريق، مضيفًا "وحتى لا يتهمنى أحد بخلق مناخ تشاؤمى أدعو أى مسئول يشكك فى هذا الكلام أن يستقل سيارته فى المسافة من مركز ديروط بأسيوط وحتى بنى مزار بالمنيا، وأنا واثق أنه سيحيل كل المسئولين عن هذا الطريق إلى النيابة بتهمة الإهمال والتواطؤ وتعذيب المصريين".
فهمى هويدى يكتب: السياسيون قبل اللغويين
تناول الكاتب احتفال اليونسكو باللغة العربية فى يومها العالمى الذى تحتفل به فى الثامن عشر من ديسمبر كل عام، ويحيى مجمع اللغة العربية بالقاهرة ذكراها غدا، وتساءل "نرثيها أم نجددها ونحييها؟" منوها بأن اللغة العربية هزمت مع هزيمة العرب للأسف؟
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: هى شغلانة «الحقوقى» إيه غير إنه يتلقى أموالاً للعبث باستقرار مصر!
تحدث الكاتب عن مهنة الناشط الحقوقى فى مصر، وأوضح أن الناشــط الحقوقــى، يظهر أمام الناس مرتديا عباءة رســول الإنســانية، والمبشــر برســالة الخير والنماء وإنقــاذ العباد من الظلم، وهى أمور رائعة وعظيمة، وأشار إلى أن أولــى الحقائق الناصعة أن كل المنظمــات الحقوقية العاملة فى مصر لها هــدف واضح ووحيد، تلقــى تمويلات ضخمة من الخــارج، فى مقابل تقديم كل ما يطلــب منها، حتى وإن كانت إعداد دراسات وتقارير تمس الأمن القومى المصرى.
عادل السنهورى يكتب: "الزيانى".. الذى فقد ذاكرته
سلط الكاتب الضوء على انزعاج الدكتــور عبداللطيــف الزيانــى، الأمين العــام لمجلــس التعاون الخليجى، من الزج باســم قطر فى بيــان الداخلية المصريــة عقب التفجير الإرهابــى للكنيســة البطرســية، وأكد أنه يلتمس له العذر لأن الدوحة صاحبة الفضل فى تعيينه أمينا عاما لمجلس التعاون فى إبريل 2011، لكن فى الحقيقة هو نسى أشياء هامة أولها العنف فى مصر وتدخل قطر السافل فى شئون القاهرة الداخلية، وتسائل " هل نسى الزيانى قائمة الإرهابيين المطلوبيــن دوليا والمتورطين فى أحداث عنف فى مصر وتوفر لهم قطر الملاذ الآمن؟".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة