مع قرار البنك المركزى المصرى يوم الخميس 3 نوفمبر 2016، تحرير – تعويم - سعر صرف الجنيه المصرى، وأن يتم التسعير وفقًا لآليات العرض والطلب، وإطلاق الحرية للبنوك العاملة النقد الأجنبى من خلال آلية الإنتربنك الدولارى، يتساءل المواطنون حول أفضل الأدوات الاستثمارية لفوائض الأموال التى بحوذتهم.. ويقدم "اليوم السابع"، فى التقرير التالى ما هى الأدوات الاستثمارية المناسبة والتى تتراوح حجم المبالغ من 50 إلى 75 ألف جنيه.
- شهادات الإدخار، حيث يتيح بنكى الأهلى ومصر شهادات ادخار بالجنيه تصل إلى 16% و20% ويتم صرف العائد شهريًا.
- شراء شهادات إدخارية بالدولار الأمريكى فى البنوك المصرية تصل فائدتها إلى 5% وتتراوح مدتها من 3 إلى 7 سنوات.
- شراء سبائك الذهب – عيار 24 ذات درجة نقاء 99.9% - وبأوزان مختلفة، تبدأ من 31 جراما إلى 1 كيلو جرام.
- الاستثمار فى مجال الأوراق المالية – البورصة المصرية - خاصة مع الطروحات الأولية لمؤسسات وشركات وبنوك كبرى المتوقع أن تتم خلال شهور قليلة.
- الوحدات السكنية وقطع الأراضى، التى تطرحها وزارة الإسكان.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد الموجي
فين بقا الاستثمار
فين الاستثمار بقا ... يعني فين ال add value
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود نصر الدين
شراء الذهب ليس استثمارا آمنا اذا لم تتوافر الخبرة!
شراء سبائك الذهب ليس حلا نموذجيا لمن لا يملك الخبرة في تجارة و استثمار الذهب...لأن الذهب مرتبط ارتباط وثيق بالدولار الأمريكي عالميا و أي تأثير على الدولار الأمريكي او حتى مجرد الحديث عن الدولار يؤثر تأثير مباشر على أسعار الذهب...مثال على ذلك أن سعر الذهب كان 1837 دولارا لأونصة في شهر يوليو 2011 فاذا كان هناك مستثمر اشترى الذهب في هذه الفترة و قرر أن يبيع اليوم لأي سبب فسيخسر مبلغ كبير جدا حيث أن سعر الذهب اليوم و بعد تحسن كبير أصبح 1305 دولار للأونصة ...اذن هناك خسارة اكثر من 530 دولار لكل اونصة (الأونصة تساوي 31.1 جرام تقريبا) لذلك لابد من استبعاد الذهب من خيارات الاستثمار متوسط و قصير المدى لأنه ليس آمنا و من المتوقع هبوط أسعار الذهب في الربع الأول من العام 2017 اذا أن هناك أخبارا عن رفع أسعار الفائدة على الدولار من قل الفيدرالي الأمريكي بالاضافة الى تحسن بيانات العمل و بيانات القطاع الصناعي في أمريكا خلال النصف الأول من 2016.