أمن الجيزة: المتهم بقتل نيفين لطفى كان يعمل بجوار فيلتها وطمع فى ثروتها

الأربعاء، 23 نوفمبر 2016 12:42 م
أمن الجيزة: المتهم بقتل نيفين لطفى كان يعمل بجوار فيلتها وطمع فى ثروتها نيفين لطفى الرئيس التنفيذى لبنك أبو ظبى الإسلامى
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد مصدر أمنى بمديرية أمن الجيزة، أن المتهم الذى تم القبض عليه لاتهامه بقتل نيفين لطفى الرئيس التنفيذى لبنك أبو ظبى الإسلامى داخل فيلتها بأكتوبر، كان يعمل سابقا بـ"الكمبوند" السكنى الكائن به الفيلا، ويعلم أن المجنى عليها تقيم بمفردها، مضيفا أن المتهم ارتكب الجريمة بدافع السرقة، طمعا فى ثروة الضحية.

 

وفى ذات السياق، أمرت النيابة العامة بجنوب الجيزة، بالتحفظ على سيارة نيفين لطفى الرئيس التنفيذى لبنك أبو ظبى الوطنى الإسلامى، والذى عثر عليها مقتولة داخل فيلتها بـ"كمبوند" فى مدينة 6 أكتوبر، وذلك بعد العثور على السيارة بطريق "القاهرة - إسكندرية" الصحراوى، بالقرب من منطقة "عش البلبل"، وعرضها على مهندس فنى لفحصها وكتابة تقرير عنها.

 

وكانت الأجهزة الأمنية قد عثرت على سيارة المجنى عليها بالطريق الصحراوى بالقرب من منطقة "عش البلبل"، وعليها آثار اصطدام، وكشفت التحريات أن المتهم بقتل نيفين لطفى سرق سيارتها وفر بها هارباً بعد ارتكاب جريمته، إلا أنه اصطدم بالسيارة فى أحد الحواجز الخرسانية، فترك السيارة فى منتصف الطريق وفر هارباً.










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

وامن الكومباوند "*اخر من يعلم ..لانهم كانوا قاعدين فى الكشك المخصص لهم يتفرجوا ع التليفزيون كالعاده

...

عدد الردود 0

بواسطة:

سعودي

الله يغفر لها ويرحمها

الله يغفر لها ويرحمها ( من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ) !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

هاوى

بس كده بانت لبتها

وهيشيلها حبيشة

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

مرة أخرى ومع فائق أحترامى وتقديرى لرجال المباحث ومجهوداتهم العظيمة..ألا..أنها

ألا أنها تكاد تكون نسخة مكررة من واقعة قتل أبنة ليلى غفران وصديقتها..المفترض أنة الجانى محمود العيسوى أيضا كان يعمل بمنطقة القتيلة صنايعى تركيب شبابيك كريتال ..وباقى القصة معروفة بتفاصيلها من بداية ركوبة ميكروباس من روض الفرج الى الدائرى الى ميكروباس أخر لمسكن المجنى عليهما كل دة وهو يحمل سكينة أشتراها مخصوص لهذا الغرض ..الى ان تم القبض علية وتمثيلة أمام النيابة بالفيديو المشهور قبل الحذف لميفية ارتكابة الجريمة ..حتى الحكم علية بالاعدام وازهاق روحة..قضية اليوم صورة طبق الاصل وبالكربون المقبوض علية كان يعمل بنفس المنطقة ولست ادرى كيف علم بحالة القتيلة المادية وأنها ميسورة الحال وهل طبيعة عملة مراقبة السكان للظفر بأكثرهم نقودا وهل دخل الشقة بسهولة كدة وخاصة بأنة لم يلاحظ أى عنف او كسر على منافذ الشقة من الباب الى الشبابيك..فهل كان معاة مفتاح ..مليون هل ومليون علامة أستفهام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بس يارب يخيب أمالى ورجائى بألا يكون المقبوض علية ..محمود عيسوى أخر..ويكون هو الفاعل الحقيقى ومعة اتنين تلاتة أربعة شركاء..أنا لا أشكك مطلقا فى صحة ما ورد أعلاة أو مصداقية رجال المباحث..لا لا مطلقا..المقصد هو ألا نعطى فرصة لمن يتصيدوا فى الماء العكر لكى يقولوا شفتم أهة قصة تانية من قصص ألف ليلة وليلة بتاعة الداخلية ويشككوا الناس فى مصداقية الشرطة وفى كل شئ حتى أصابع اليد

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد فوزي

ربنا يستر

نرجو الا يكون التعجل في كشف غموض القضية التي شغلت الرأي العام سببا في تكرار قصة حبيشة مرة اخري .. نثق في التحقيقات وفي قدرة رجال الامن علي تعقب القاتل او القتلة ولكننا فقط نتمني التروي حرصا علي اظهار العدالة

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابراهيم

قلت قبل ان الجانى غاية فى الغباء وستتمكن أجهزة البحث من التعرف عليه خلال ساعات

قلت هذا وأقول الآن : هذا القاتل كان على صلة بالمجنى عليها ولم يجرى القتل لمجرد السرقة فحسب وهناك خبايا عديد سوف تتكشف بعد ويتأكد ذلك فيما أشرت اليه قبل من طريقة القتل التى جرت انتقامية وفى مواجهة المجنى عليها . تمكن المجنى عليها من جرحه فيما تناثرت الأمكنة المدممة بدماءه . المكالمة المحتدة التى سبقت قدومه واقتراف جريمته . الجريمة لم تجر مخططة او مدبرة والقتل للسرقة فحسب دائما يجرى مدبر ومقنن . سماع الخادمة صوت المجنى عليها تصرخ يتأكد ان هذا القاتل كان يساومها او يطالبها مهددا ولما لم تستجب لتهديده اندفع لضربها لا لقتلها ولانه ليس محترف اجرام أهاجته ضرباته الأولى ثم أهاجته أكثر لما استشعر المتوتر ان هذه الضربات قاتلة او ستعقد مسؤليته الجنائية فتمادى فى الطعن ليجهز عليها حتى يؤمن نفسه من اعترافها عليه ولازل لدى خاطر من الشك فى مساهلة الخادمة له وعلمها بنية هذا المجرم فى سرقة مخدومتها لا قتلها وجهل المجنى عليها مثل ذلك هو دعم موقفها فى عدم الاستجابة لتهديده . وانا للآن لم أشر الى المجنى عليها بلفظ القتيلة لانى أراها لازالت حية ترزق لانها شهيدة الحق ولا أذكيها على الله الحق ..

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية

يجب علي كل الكمبوندات تهتم باسباب الامن و السلامه اولا

1- الكامرات في كل طريق داخل الكمبوند 2-حنفيات حريق بين كل فيلاه 3-جهاز انذار حريق ( استشعار رائحة الدخان من اي فيلاه ) 4-زرار داخل كل فيلاه لاخبار امن الكمبوند فورا مع الاتصال برجال امن القسم الذي في دائرته الكمبوند . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

Jv

Jc

هو ليه كل واحد فاكر نفسه الفريد هتشكوك وعمال يفتي

عدد الردود 0

بواسطة:

سهير عرفة

أمنية من القلب

ياريت بس يكون هو الجانى مش كومبارس! خلص الكلام!

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد النبى خضر

الحاقا لما سبق طبيعى ان تكون هناك علاقة ما بين الجانى والقتيلة

أتمنى اعدام القاتل تحت وابور الظلط .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة