يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
1- مكرم محمد أحمد يكتب: إجراء متخلف وغير تربوى
ينتقد ما تقوم به وزارة التربية والتعليم بختم شهادات طلاب ذوى القدرات الخاصة بنجاحهم بختم بالغ السوء يحمل عبارة (دمج إعاقة ذهنية)، ويقول إن التقارير الطبية العالمية لا تعتبر هؤلاء معاقين ذهنيا، وما من مؤسسة تربوية فى العالم تلجأ لهذا الإجراء المتخلف، ويوضح أن وزارة التعليم لم تكن تستخدم هذا الختم سيئ السمعة إلا قبل عام واحد، رفضا لكل أساليب التربية الحديثة.
2- صلاح منتصر يكتب: انتبهوا يا مصريين
يقول الكاتب إنه ملأ عشرين ورقة بما جرى فى مناقشات ثلاث جلسات حوار بالمؤتمر الوطنى للشباب، ويؤكد أنه أمام رسالة التنبيه التى وجهها الرئيس للمصريين فى الجلسات التى تطالب بالحفاظ على الوطن والتماسك كان ضروريا أن تكون رسالة التنبيه هى الموضوع الأساسى باعتبارها الأهم والأخطر والأوضح.
الأخبار
1- جلال عارف يكتب: حضور السياسة.. يفتح أبوابا للأمل
يشيد بالمبادرة الجديدة التى أطلقها الرئيس السيسى فى مؤتمر الشباب حول العفو عن الشباب المحبوسين وغير المتورطين فى أعمال عنف، ويتمنى أن تكون بداية حقيقية لتصفية هذه القضية ورفع الظلم عن شبابنا المهموم بشئون الوطن، وفتح الباب أمام مرحلة جديدة من استعادة وحدة قوى الثورة لمواجهة التحديات الخطيرة التى تحاول محاصرة الوطن وضرب استقراره.
المصرى اليوم
1- أسامة الغزالى حرب يكتب: الشباب والسياسة
يثنى على المناقشات التى شهدها المؤتمر الوطنى للشباب بحضور الرئيس السيسى، ويؤكد أن المناقشات كلها موضوعات حيوية تمس الشباب، بحضور كل الوزراء الذين انغمسوا مع الشباب فى مناقشة القضايا بلا أى حواجز، ويفيد بأن المؤتمر أول جهد جاد لحشد الشباب وتعبئتهم سياسيا، وأنه على يقين من أنه سوف يظهر من أولئك الشباب كفاءات تساهم فى بناء وطنهم.
2- حمدى رزق يكتب: «هاتوا قايمة وهفرج عنهم بالقانون»
يقر بأن ملف شباب السجون لم يَنَل الرعاية الكافية من العناية الرئاسية، ووعد الرئيس كثيرا، وأفرج قليلا، ويؤكد أن الرئيس هذه المرة يعد بالإفراج، ويطلبها علانية "هاتوا قايمة وهفرج عنهم بالقانون"، ويقول شجاعة الرئيس فى فتح هذا الملف أصبحت واجباً وطنياً، وإلزاماً سياسياً، وتتطلب منه عزماً على مراجعة قوائم المسجونين جميعا.
الشروق
1- عماد الدين حسين يكتب: من داخل مؤتمر الشباب
تناول ما دار من كواليس اليوم الثانى لانعقاد مؤتمر الشباب بمدينة شرم الشيخ، والتنظيم الدقيق وإقامة المشاركين فى المؤتمر داخل فنادق مدينة شرم الشيخ، وما حدث من خطأ لتأخر وصول بطاقات بعض الشباب حيث لم يستطيعوا الدخول لحضور بعض الندوات، والفنادق المشاركة فى اقامة العديد من الحضور بدون تكلفة على الحكومة المصرية.
2- فهمى هويدى يكتب: استقالة مع قرار التعيين
تحدث عن شجار دار بين رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس جهاز المخابرات فى السلطة الفلسطينية انتهت باستقالة الأول بعد أن أمضى عشرة أشهر فقط من تعيينه، كما تناول الكاتب تأجيل الانتخابات البلدية داخل فلسطين واعتبار غزة منطقة غير شرعية لسيطرة حركة حماس عليها، لافتا إلى أن التأجيل جاء خشية سلطة رام الله فوز عناصر حركة حماس فى بلديات الضفة الغربية.
الوطن
1- عماد الدين أديب يكتب: «بكام؟ ومنين؟».. وأيضاً «إزاى"
يشيد بمتابعة الرئيس لملف التعليم بالمؤتمر الوطنى للشباب، خاصة وأنه ملف مهم للغاية فى ذهن أى حاكم يسعى لصناعة مستقبل أفضل للوطن، كما أشاد بإصرار الرئيس على طرح سؤالين لأى مشروع هما: «بكام؟» و«منين؟»، ويقترح الكاتب إضافة سؤال إبداعى أهم وهو "إزاى"؟، قائلا: إذا أضفنا - بإبداع – ( إزاى تحقق ذلك بأقل التكاليف؟) فإن ذلك يفتح لنا طاقة أمل عظيمة.
2- معتز بالله عبد الفتاح يكتب: أهم دروس مؤتمر الشباب
يتحدث عن أبرز دروس علينا أن نستخلصها من مؤتمر الشباب هى خمسة أسلحة نحتاجها فى معاركتنا وهى: مجال الأخلاق الشخصية، ومجال الآداب العامة، ومجال التثقيف والوعى، ومجال المشاركة والتطوع، ومجال الحكم الرشيد، ويؤكد أن التحديات كثيرة، وروح الإصلاح هى أعظم ما خرجنا به من ثورتنا، فلنستثمرها.
الوفد
1- وجدى زين الدين يكتب: الحكومة المتراخية والشعب الموجوع
يؤكد أن الحكومة عاجزة وفاشلة فى تحقيق ما ترمى إليه الدولة من إحداث تغيير فى حياة المواطن إلى الأفضل والأحسن، وأن الحكومة لا تقدر على مسايرة الفكر الحديث، وأنها تصدر الأزمات والمشاكل للدولة وتعرقل كل أهداف التطوير والتحديث، ويقول الحكومة المتراخية تعيش فى برج عاجى ولا تشعر بأزمات الناس ومعاناتهم الشديدة.
اليوم السابع
1- دندراوى الهوارى يكتب: رئيس "عسكرى" يشارك فى مناظرة شعبية مدهشة.. والمعارضة والمطبلاتية وجها لوجه
يفيد بأن مشاركة كل أطياف الشباب بهذا الكم فى المؤتمر الوطنى للشباب فى هذا التوقيت أمر رائع، ويشير إلى أن الكلمة المهمة، هى أن المؤتمر كان رائعا ودشن لمنظر لافت ورائع هو أن رئيس دولة يتهمونه بأنه "عسكرى" يجلس مستمعا لكل الآراء فى مناظرة شعبية رائعة تضاهى كل المناظرات الشعبية فى أعتى الدول الديمقراطية.
2- عادل السنهورى يكتب: المعارضة.. ومؤتمر الشباب
يتحدث عن أن مشاركة بعض الأحزاب وظهور رموز شبابية معارضة فى المؤتمر الوطنى الأول للشباب المنعقد فى شرم الشيخ كان ردا عمليا على الأصوات التى حاولت أن تصادر حق أكثر من 3 آلاف شاب من البرنامج الرئاسى، ويوضح أن حضور الرئيس لعدد من الجلسات واستماعه لما يدور كان رسالة واضحة بأن السياسة هى الحاضرة وهو أمر جيد ويجب البناء عليه.
عدد الردود 0
بواسطة:
samir
المؤتمر
اليس من الحكمة والواجب ان يدعى الى هذا المؤتمر عينات من الغلاحين ليناقشوا مشاكلهم خاصة وهم المنتج الوحيد فى هذة الدولة