مصرع مواطن بطلق نارى خلال مطاردة سيارة حاولت تهريب مساجين بالإسماعيلية

الجمعة، 21 أكتوبر 2016 01:47 ص
مصرع مواطن بطلق نارى خلال مطاردة سيارة حاولت تهريب مساجين بالإسماعيلية اللواء على العزازى مدير أمن الإسماعيلية
الإسماعيلية - صبرى غانم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لقى مواطن يدعى "أحمد عبدالوهاب رزق " مقيم بالواصفية بالقرب من سجن المستقبل، مصرعه نتيجة إصابته بطلق نارى فى الرقبة أثناء قيام الشرطة بمطاردة سيارة ربع نقل تقل اشخاص يطلقون الأعيرة النارية على الشرطة.

 

وكان المواطن أصيب بطلق نارى بالرقبة، وتم نقله إلى مستشفى الإسماعيلية العام ولقى مصرعه متأثرا بإصابته.

 

وكان الرائد محمد الحسينى رئيس مباحث مركز أبوصوير الواقع بنطاقه سجن المستقبل قد أصيب بطلق نارى بالراس أثناء مطاردته لسيارة ربع نقل كانت تقف بالقرب من سجن المستقبل اثناء عملية هروب المساجين من السجن.

 

وتم نقل رئيس المباحث والمصاب إلى مستشفى الإسماعيلية العام لاسعافهم ثم تم نقله إلى مستشفى المعادى العسكرى.

 

وانتشرت قوات من التدخل السريع والعمليات الخاصة والدوريات الأمنية واأمن المركزى بمحيط سجن المستقبل وبالمناطق المجاورة للسجن خاصة بعد احباط محاولة هروب مساجين واصابة شرطى بطلق نارى.

 

وتقوم الأجهزة الأمنية حاليا بفحص عنابر السجن والمسجونين للتأكد من عدم هروب مساجين من السجن.

 

وكانت الأجهزة الأمنية بالإسماعيلية قد احبطت محاولة هروب مساجين من سجن المستقبل وإصابة شرطى بطلق نارى فتحتى دخول وخروج.

 

قال شهود عيان أنهم سمعوا اطلاق أعيرة نارية  كثيفة بمحيط سجن المستقبل بالإسماعيلية من داخله وخارجه.

 

وكان اللواء على العزازى مدير أمن الإسماعيلية تلقى اخطارا من مسئولى سجن المستقبل يفيد بسماع طلقات رصاص من داخل السجن المستقبل وخارجه مما ادى إلى اصابة شرطى بطلقات نارية  وتم نقله للمستشفى لتلقى العلاج اللازم وعلى الفور انتقلت تعزيزات أمنية مكثفة لتأمين السجن من الداخل والخارج لمنع هروب المساجين.

 

وتقوم الأجهزة الأمنية حاليا بتمشيط محيط السجن من الداخل والخارج ومعرفة سب إطلاق النار ومن الذى أطلق النار.


مصرع مواطن خلال محاولة هروب مساجين من قسم المستقبل بالإسماعيلية

 


المواطن ضحية اشتباكات قسم المستقبل

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق الغروري

و هي دي بروفة بقي

اعتقد ان دي بروفة للي عاوزيين يعملوه في التحرك المزعوم يُوَف 11 نوفمبر و ربنا يخيب ظنهم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة