خالد صلاح على تويتر: لن نفقد الثقة فى أشقائنا السعوديين ولن نسمح بالوقيعة

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016 03:29 م
خالد صلاح على تويتر: لن نفقد الثقة فى أشقائنا السعوديين ولن نسمح بالوقيعة الإعلامى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير اليوم السابع على عمق الروابط التى تجمع الشعب المصرى بالأشقاء السعوديين ، مشدداً على أن العلاقات بين الشعبين أقوى من أى محاولات للوقيعة بين البلدين 
 
وقال الإعلامى خالد صلاح فى تغريدة له على مواقع التواصل الاجتماعى " تويتر" : " لن نفقد الثقة أبدا فى أشقائنا السعوديين ، ولن تتغير محبتنا مهما اختلفت وجهات النظر فى الشأن السورى " .
 
وتأتى تغريدة الكاتب الصحفى خالد صلاح ، بعدما حاول عدد من الكتاب الصحفيين ورواد مواقع التواصل الاجتماعى العزف على نغمة الخلاف المصرى السعودى حول الملف السورى ، والتضخيم من اختلاف وجهات النظر فى البلدين حول المعالجة المثلى لهذا الملف
 
وأضاف الإعلامى خالد صلاح فى تغريدته: " مش هننسى اللى وقفوا جنبنا ولن نسمح بالوقيعة" ، وذلك ردا على تلك المحاولات الخبيثة من جانب المنتسبين لجماعة الإخوان الإرهابية ممن هربوا إلى قطر وتركيا ،لتضخيم الخلاف فى وجهات النظر بين البلدين وتصويره على أنه شقاق وخلاف على غير الحقيقة.
 

 










مشاركة

التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

السعودية لا تستطيع ان تستغنى عن اختها وشقيقتها القوية مصر مهما اشتعلت الفتن ومصر لن تتخلى عنها

هناك حكمة تقول احتج الى من شئت فانت اسيرة احتج الى من شئت فانت اسيرة وامنن على من شئت تكن اميرة وامنن على من شئت تكن اميرة واستغنى عن من شئت تكن نظيرة وسؤالى الى الاستاذا خالد صلاح هل السعودية وحدها تستطيع التغلب على التحديات والمؤامرات التى تحاك بها فاذا قررت السعودية التخلى عن مصر فهل ستصبح فريسه سهله للذئاب والثعالب اسمعوا القصة دى واحكموا يحكى أن أسدأ وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ... ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثئران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط." فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض". نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على االثور لأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده. مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً. قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟" قال له الأسود : " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض " فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض". فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة... في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان... مرت الأيام وعاد وجاع ... فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض".. احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!". فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي". الخلاصة : كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه.

عدد الردود 0

بواسطة:

د. محمد عبد الرحمن

ما هكذا تورد الإبل يا سعد!!!

لا داعي للانسياق وراء الحماقات فبين الدولتين من الروابط ما يجعل نقاط الاختلاف زوبعة في فنجان.

عدد الردود 0

بواسطة:

بلال

الى صاحب التعليق رقم 1 هل تقصد كدة

نفهم من كده ان تخلى السعودية عن سوريا والسماح لدول الغرب بتدميرها ان الدور هاييجى عليها وتتاكل زى ما سمحت لسوريا لدول الغرب انها تاكلها

عدد الردود 0

بواسطة:

Hussain Samy

اللة ينور

اللة ينور يا أستاذ خالد مصر عمرها ماكانت جاحدة أو ناكرة للجميل و نفس الوقت أفعالها تعبر عما تراة صحيحا و لصالح الأمة العربية و شعوبها و أنا أثق فى أن حكمة خادم الحرمين و الرئيس ستؤدى إلى تجاوز الأزمة

عدد الردود 0

بواسطة:

حما د ه

ر أ ي صحيح لا خلا ف عليه

نشكر ا لأ علا مي ا لكبير و ا لكا تب ا لصحفي ا لمحتر م ا لأ ستا ذ خا لد صلا ح ر ئيس مجلس ا د ا ر ة و ر ئيس تحر ير جر يد تنا ا لغر ا ء ا ليو م ا لسا بع علي ر أ يه ا لسد يد و د ه ا لو ا قع فعلا فمصر لا تنسي و قفة شقيقتها ا لسعو د يه و خا د م ا لحر مين ا لشر يفين معها في محنتها بعد ثو ر ة 5 2 ينا ير و د عمها ا لما د ي و با لفعل كما قا ل ا ستا ذ نا ا لكبير ا لأ علا مي خا لد صلا ح لن نسمح بأ حد ا ث ا لو قيعه بين ا لبلد ين ا لشقيقين مصر و ا لسعو د يه حيث يحا و ل ا لخبثا ء من أ عضا ء ا لجما عه ا لأ ر ها بيه ا لها ر بين ا لي كل من قطر و تر كيا يحا و لو ن تضخيم نقظة ا لخلا ف حو ل ا لشقيقه سو ر يا و هي في ا لحقيقه ليست خلا فا و ا نما هي مجر د ا ختلا ف و جها ت نظر يمكن ا حد ا ث تقا ر ب فيها ا نشا ء ا لله مع خا لص تحيا تي و ا لله ا لمو فق --

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

ما بين مصر والسعودية من وشائج اكبر من حفنة دولارات

نحن والسعودية بلد واحد مند الادل وقبل ظهور البترول ونحن الان نقدر للسعودية ودول الخليج وقفتهم مع مصر بعد 30 يونيو ولقد قالها السيسى اكثر من مرة يجب على المصريين ان يعتمدوا على انفسهم ويعيدوا بناء بلدهم بالعمل الجاد لاننا ليس لدينا وقت نضيعه ولن نعتمد على المساعدات لانها لن تستمر الى الابد شكرا للصديق وقت الضيق ومن ينكر دلك جاحد ومصر العريقة بشعبها وتاريخها لاتقبل المن فهى لم ولن تمن يوما على احد بما قدمته او اعطته ولقد بدات القوى الاستعماريةتعيد استخدام سيساتها القديمة فرق تسد ثم كارت الارهاب وقانون جاستا ل الابتزاز وهاهى المرشحة كلينتون تسرب قولها بان قطر والسعودية هم من انشئو ا داعش ويقومون بتمويل الارهابين بينما امريكا تعقد التفاهمات مع ايران فى النووى وغير ه نقدر لدول الخليج ما قدمته لمصر ونقدر ايضا الازمات والضغوط التى بدات تمر بها السعودية وللسعوديين والعرب جميعا نقول خدوا بالكم من بلادكم فنحن جميعا مستهدفون وان الاتحادقوة فى وجه الطامعين حتى لا نؤكل يوما كما اكل الثور الابيض

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

هل وزاره الخارجيه لا يوجد فيها اى مفكر سياسى يقس جيدا تبعيات القرارت

مازالت اجهزه الدوله و احد اعمدتها و هى وزاره الخارجيه لا تفهم جيدا فى الاعيب السياسه و نظريه الدومينو و التصريحات التى تتسبب فى ضياع المصالح الدوليه و خاصه مع السعوديه و لكى نفهم جيدا سوف اقتبص هذه الجمله من المشروع الروسى و الذى صوت مصر لصالحه فى مجلس الامن على الرغم من هذا المشروع لن يرى النور و ما اغضب السعوديه و انتقد بشده الموقف المصرى هذه النص ( وضرورة التعاطي الحاسم مع استخفاف بعض الجماعات المسلحة بمناشدات المجتمع الدولي لها بعدم التعاون مع التنظيمات الإرهابية.) فدوله السعوديه ترعى هذه الجماعات المسلحه لانها تعتبر نظام بشار الاسد غير صالح لحكم سوريا و المسؤل الاول عن الدمار و الحرب الاهليه و بتالى تسلح جماعات المعارضه ضده كمحاوله منها لتغير النظام السياسى لسوريا بالقوه من خلال السوريين و لكن ما يقراء تحت السطور هو ( التعاون مع التنظيمات الارهابيه ) و هو ذكاء روسى امريكا بوضع هذه الجمله لايقع العرب فى المصيده الدوليه و خاصه السعوديه و هى اخطر كلمه فى هذا النص و لتى تفهم ان السعوديه تفتح الباب لتدفق السلاح و العتاد للجماعات المسلحه و تغمض عينها عن ان هذه الجماعات تتعاون مع التنظيمات الارهابيه و من هذا المنطلق فان قانون جاستا الامريكى يستند على واقع عملى بان السعوديه تناصر الجماعات الارهابيه بطريقه غير مباشره للتكامل مع التصريحات المسربه لمرشحه الرئاسه الامريكيه و بتالى فمن تحت لتحت مصر فى الشكل العام ضدد هذا القانون و لكن واقعيا و من خلال مجلس الامن فان مصر تؤيد قانون الجاستا هذا من ناحيه و من ناحيه اخرى فهو يعطى الحق للنظام الحاكم فى سوريا بسحق المعارضه و بشكل تعاون دولى من روسيا و امريكا و اى دوله اخرى بسبب ان هذه المعارضه ( الجماعات المسلحه ) تعطى الدعم للجماعات الارهابيه التى تعيث فسادا فى العالم بنفس منوال ما يحدث فى سوريا و ان السبب الاكبر لهذا الافساد هو السعوديه التى يصل دعمها فى النهايه الى الجماعات الارهابيه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد كمال

هذا هو الدور الايجابي والبناء للإعلامي

أحبكم في الله يا أستاذ خالد

عدد الردود 0

بواسطة:

محب مصر وشعبها

هذا عين العقل والصواب

تحية تقدير لك اخي خالد على هذة التغريدة التي تغيض الأعداء للدولتين نعم هما عينان في راس لايمكن أن يستغني احدهما عن الاخر مهما حصل فها جناحان لايمكن الطيران بدونهما تحيا مصر عزيزة غالية ومعها شقيقتها المملكة لعزة العرب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة