وقررت عازفة الكمان الإسبانية أولفيدو لانزة أن تشارك فى هذا العمل العظيم وانتظرت المغامران حتى وصلوا إلى منطقة عيون موسى وانضمت إليهما.
وأشارت إلى أن عظمة الفكرة إنما تدل على معدن الشعب المصرى المحب للسلام، واستنكرت ردود الفعل العالمية تجاه حادث الطائرة الروسية، والتى نتج عنها عقاب وجه إلى مصر وصناعة السياحة بها، بدلاً من عقاب الإرهاب ومموليه، كما أشارت إلى فخرها بأن يقود المغامرة رجل مصرى بسيط يبلغ من العمر 60 عامًا، وتمنت الخير لمصر وشعبها العظيم.
