نقلا عن العدد اليومى...
إذا كنت من مواليد نهايات الثمانينات وبدايات التسعينات، فحتماً لا يتوقف رمضان بالنسبة إليك على إعلانات «يلا نكمل لمتنا»، و«علشان لازم نكون مع بعض فحسب»، فأنت من الجيل الذى وضعت فيه إعلانات رمضان أثراً لم تمحه السنوات الطويلة.
قبنورى.. ضد الميه ضد النار
ده بالتقسيط.. تقسيط.. تقسيط.. على موسيقى يتذكرها من يتذكر هذا الإعلان جيداً، ترددت هذه الكلمات فى الإعلان الرمضانى الأشهر لـ«خشب قبنورى» لتشطيب المطابخ، الذى فاقت شهرته فى التسعينات شهرة المنتج نفسه، وذلك بسبب الإعلان الذى أضاف للشعب المصرى مجموعة من الجمل التى ظلت حية حتى بعد اختفاء الإعلان مثل «ضد الميه ضد النار، ضد الحشرا ضد الفار».
«انسى يا عمرو».. رغم مرور 20 سنة عمرو لسه ما شربش العصير..
«انسى يا عمرو».. ربما لا تتذكر الآن أصل هذه الجملة التى مازالت تتردد على سبيل السخرية على الرغم من مرور أكثر من 20 عاماً على ظهورها فى إعلان «عصير جهينة»، فى رمضان التسعينات، وهى إحدى الحملات الإعلانية التى حققت نجاحاً لم تتوقعه الشركة نفسها، وتسبب الإعلان فى نصيب لا بأس به من السخرية لكل من حملوا اسم «عمرو».
كوفرتينا على العريس..
كوفرتينا على العريس يبقى هيتجوز ويهيص، أشهر جمل الإعلانات على الإطلاق، وهو أحد إعلانات رمضان التسعينات، التى تركت أثراً لم تمحه السنوات، فالكل يتذكر الضحكات المتواصلة فى نهاية الإعلان قبل جملة النهاية.
ناموس عمال يقرص يا اخويا..
فى هذه الفترة انتشرت الإعلانات التى تعتمد على الكارتون، وخاصة للمبيدات الحشرية، وأدوات القضاء على الناموس والحشرات، ومن أبرزها إعلان «كيتو»، الذى اشتهر بجملة «ناموس عمال يقرص يا اخويا»، وأصبحت من أبرز الجمل المرتبطة برمضان والناموس فى الوقت نفسه.
يا أم طاقية حمرا..
يا أم طاقية حمرا، بمجموعة متنوعة من القبعات التى حملت جميعها اللون الأحمر، تحول هذا الإعلان لأشهر إعلانات السمنة على الإطلاق، وهو الإعلان الذى ظهرت من بعده موضة «بطعم الزبدة الفلاحي» ومسابقات الأكل التى اتفقت عليها معظم شركات السمنة تقريباً.
محمود إيه ده يا محمود.. رد عليها يا محمود..
«محمود إيه ده يا محمود؟ بدون قصد تحول «محمود وعديلة» إلى أشهر ثنائى مقبل على الزواج، وتحولت هذه الجملة لأشهر الجمل التى يسخر بها المقبلون على الزواج من أسعار الفرش، والتجهيزات التى تسبق الزفاف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة