بسبب إحراج المحافظ أمام الأجانب..

لافتات وأفراد أمن لمنع دخول الباعة الجائلين والحنطور للقلعة بالإسكندرية

الإثنين، 20 أبريل 2015 05:19 م
لافتات وأفراد أمن لمنع دخول الباعة الجائلين والحنطور للقلعة بالإسكندرية منع دخول الباعة الجائلين والحنطور للقلعة بالإسكندرية
الإسكندرية - جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام اليوم حى الجمرك برئاسة اللواء أحمد أبو طالب، بتعليق لافتات كتب عليها "ممنوع دخول الباعة الجائلين وعربات الحنطور ومن سيخالف التعليمات سيعرض نفسه للمساءلة القانونية" كما انتشر أفراد أمن على المدخل الخارجى لساحة القلعة لمنع دخول الباعة الجائلين وعربات الحنطور إلى ساحة القلعة.
1لافتات لمشروع التطوير ويستمر 10 أيام -اليوم السابع -4 -2015
1لافتات لمشروع التطوير ويستمر 10 أيام


وأكد رئيس الحى متابعة استمرار العمل بتطوير ممشى القلعة الذى يستمر 10 أيام وتسليم شركة أمن الممشى للحد من ظاهرة الإشغالات والاجتماع مع بائعى الممشى لتوفيق أوضاعهم ويتضمن مشروع التطوير أعمال صرف صحى وتركيب أرصفة جديدة للمشى.

 لافتات لمنع دخول الباعة الجائلين وعربات الحنطور -اليوم السابع -4 -2015
لافتات لمنع دخول الباعة الجائلين وعربات الحنطور


يأتى ذلك عقب الأزمة التى نشبت بين هانى المسيرى محافظ الإسكندرية واللواء أحمد أبو طالب رئيس حى الجمرك بسبب استشعار المحافظ لحرج لسوء حال ساحة القلعة وكثرة الإشغالات بها، أثناء جولة سياحية لأعضاء مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية والذى يضم رؤساء 4 دول أوروبية سابقين والدكتور فاروق الباز والدكتور مجدى يعقوب والدكتور فاروق العقدة محافظ البنك المركزى السابق، وقام المحافظ بتصوير التعديات وإرسالها برسالة تعنيف وتحذير لرئيس الحى على "الواتس آب".

 أرصفة جديدة للمشى بالقلعة -اليوم السابع -4 -2015
أرصفة جديدة للمشى بالقلعة


 تطوير ممشى القلعة -اليوم السابع -4 -2015
تطوير ممشى القلعة


 شركة أمن تتسلم القلعة لمنع الباعة الجائلين  -اليوم السابع -4 -2015
شركة أمن تتسلم القلعة لمنع الباعة الجائلين



موضوعات متعلقة


- إشغالات منطقة قايتباى تحرج محافظ الإسكندرية أمام رؤساء 4دول سابقين ومجدى يعقوب والباز والعقدة..خيول ومخلفات مبان وسرقة تيار بساحة القلعة.. والمسيرى يصور التعديات ويعنّف رئيس حى الجمرك على الـ"واتس آب"










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة