داخل محل هدايا يقف، إبراهيم محمد، تحيطة الهدايا باللون الأحمر، والحبيبة من كل جانب، قابل السؤال بابتسامة عريضة وتأكيد أنه "كان عارف حكاية الفلانتين ونسى".. ومع الإصرار فى الحصول عن إجابة قال "بيتهيألى كان مزارع".
أحمد رمضان الذى خرج للتنزه مع أصدقاءه كان له رأى آخر، يعتقد أن فلانتين كان "يمتلك محل دباديب"، أما شيماء يس، ذات الـ18 عاما، تقول "كان عنده محل ورد"، وخالد زكريا لم يبتعد كثيرا يؤكد "كان عامل فى مشتل"، أما حازم عدلي، فيقول "كان بتاع عصافير".
محمد إبراهيم، ربط بين الحب والعدالة، وربما بين الحب والقانون الذى يجب أن يقر هذا اليوم ويقول وهو يبتسم "بيتهيألى الله يرحمه كان محامى"، وبجانبه شروق عادل تربط بينه وبين الحبيب الذى تتمناه "أكيد كان دكتور"، ويقول محمد يوسف "كان بياع هدايا"، أما محمد عثمان، الرجل الأربعينى، فهو لم يعرف شيئا عن عيد الفلانتين فى فترة شبابة، يقول إن هذا الرجل "ظهر تقريبا منذ حوالى 15 عام، وفى الغالب كان يعمل مهندس".

إبراهيم يقوم بلف الهدايا

أحمد رمضان

خالد زكريا

محمد إبراهيم

محمد يوسف

حازم عدلى

محمد عثمان