ليث أجوب الصحارى.. والوحوش الضوارى تخشانى
تملكنى قلب امرأة .. ملكة .. نساء العالم لها جوارى
وقفت على بابها .. حارسا .. أطيع منها الأوامر ولا أبالى
ولسان حال كل من رآنى .. يتساءل ماذا غير حالى
قلب ووجدان احتوانى .. بعدما تقاذفتنى الليالى
سهم الهوى أصاب القلب .. خر صريعا أسد البرارى
ورقة وقلم
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة