"موف غامق عشان الأحداث"..
هذه المعركة التى بدأت كذلك فى افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عام 2012، حيث أكدت الفنانة أنها قررت ارتداء "فستان موف غامق" والذى تم تصميمه خصيصاً ليكون مناسبا للأحداث، التى كانت واقعة فى هذا التوقيت، وهو ما أثار جدلاً واسعاً حول شكل الفستان، وطريقة حديثها عنه، وشرحها لتفاصيل التصميم، الذى استغله برنامج البرنامج لباسم اليوسف فى هذا التوقيت، وسخر منها، وبدأت معركتها مع السوشيال وباسم نفسه، لتبدأ رحلتها مع الشهرة من بابها الخلفى.
فستان شفاف يعيدها للجدل من جديد فى ختام القاهرة السينمائى فى دورته 36، حيث تناقل مستخدمو مواقع التواصل صورتها بفستان عارٍ من منطقة الصدر، وبدأت حملات السخرية تنهال على الفنانة التى استطاعت أن تثير الجدل مرة أخرى بنفس الطريقة السابقة، ولم تهدأ حملة السخرية إلا بعد مرور أيام قليلة على هذا الحدث، التى اعتادت فيه الفنانة غادة إبراهيم أن تثير الجدل فى مهرجان القاهرة السينمائى.
أما هذا العام فكان لها نصيب الأسد من السخرية، فلم يكن فستان الافتتاح الأسود الذى صممه بهيج حسين، والطريقة التى اختارتها لتصفيف الشعر هى السقطة الوحيدة لفنانة صراعات السوشيال ميديا، بل شهد ختام القاهرة السينمائى أيضاً حضورا مثيرا للجدل للفنانة غادة إبراهيم بفستان "أوف وايت"، وعلى الرغم من أنه كان مُختلفا تماماً عن اختيارات الفنانة، وأنه كان من أفضل ما اختارت على الإطلاق، وعلى الرغم من ذلك إلا أن هذه المرة لم تنجو من السخرية الحادة واللاذعة، بسبب أن الفستان قصير ويكشف عن ساقيها، مما جعلها مادة للسخرية من جديد، على الرغم من تداركها خطأ الافتتاح وارتداء فستان أفضل بكثير مما اختارته لحفل الافتتاح.
عدد الردود 0
بواسطة:
هاوى
ولماذا الجدل ؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ربنا يهديها
ربنا يهديها
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدو
سيبوها في حالها
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء