وعلى غرار المشاهير والنجوم ورجال السياسة الذين يسرعون بالادعاء بأن حسابهم سُرق للتنصل من المسئولية عن نشاط "إلكترونى" ما، تفعل الفتيات ذلك للهرب من 5 مواقف شائعة.
"تسريب صور خاصة"
أول حيلة دفاعية تخطر ببال الفتاة حين تتعرض للابتزاز بصورها الخاصة وتسريبها، هو أن تعلن سرقة حسابها الشخصى سواء على "فيس بوك" أو على الإيميل، وتعلن أن الصور تسربت ووصلت لهذا الشخص بعد اختراقه لحسابها.
"تسريب محادثة شخصية"
الأمر نفسه ينطبق على تسريب محادثة شخصية للبنت مع شخص ما، أول نصيحة تقدم إليها وقتها هو "قولى الأكونت اتسرق" وهكذا تلقى بكل المسئولية على الشخص الذى اخترق حسابها وتزعم أنه من تورط فى هذه المحادثات ليسىء إليها.
"كتابة رسالة متهورة"
بعد رسالة متهورة إلى حبيبها أو واحدة من صديقاتها وهى فى أوج غضبها، قد تفكر البنت فى مثل هذه الكذبة لمنحها فرصة للتراجع عما كتبته فى رسالتها وأنها ليست مسئولة عن الحساب فى هذا الوقت.
"التورط فى فيروس إباحي"
"مش أنا يا جماعة اللى ببعت الحاجات دى دا فيروس والأكونت بتاعى كان اتسرق" التبرير الأسرع على لسان الفتاة حين يفاجأ أصدقاؤها بأن حسابها الشخصى نشر محتوى إباحيًا أو فيروس ما، فتعلل ذلك فورًا بأن هناك من اخترق الحساب وينشر هذه الصور بهدف الإساءة لها.
"التورط فى تصريحات جدلية"
الإدلاء بتصريحات مثيرة للجدل ليس أمرًا قاصرًا على النجوم والمشاهير، ولكن على مستوى الأسرة أو الأصدقاء وزملاء العمل، هناك أيضًا ما يمكن اعتباره "تصريحات جدلية" تثير الكثير من المشكلات ترى الفتاة أن أسهل طريقة للتراجع عنها هو الادعاء بأن الحساب قد سُرِق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة