أسبح فى هواك وكأننى.. أسبح ضد التيار
ويتوه عقلى وكأننى لا أعرف مرسى الأفكار
فقل إلى متى سيظل حبى سرا من الأسرار!
وحبى إليك جسر أخشى يوما أن ينهار
بنيته وأنا على يقين بأننا ليس بيننا أى أسوار
فلماذا أجعل قلبى يفكر هكذا وبفكره يحتار
أننى أخشى عليه من أن يصيبه الدوار
ويصبح أسيرا للأوهام..
ويخضع يوما للتيار
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة