أنا لست سيد قلبك
ولن أرتشف من ثغرك
جرعات من الهوى تبكينى
دعى قلبى
دعى جنونى
فهواكِ دائما يشقينى
أنا من احتضن النسمات لأجلك
أنا من مات بحد السكينِ
أنا من فقد عذريه اللقاء
فكيف أحيا والقلب قتيلا
كيف ارتشف ترنيمه عشقك
وقلبى بالحب عليلا
يا من أضاءت السموات لوجهها
واختفى البدر خجولا
ماذا تظنين أنى فاعل؟
بقلب عشق الغدر حنينا
فكيف أكون مؤمنا بالحب
وعيناكِ تأبى الحضور
حبيبين
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة