نعرف كثيرا عن الرهائن التى تقع نتيجة للحروب، نسميهم فى لغة أخرى "أسرى"، وينتهى بهم الأمر إلى دفع الفدية والعودة إلى أهاليهم أو بيعهم عبيدا وأحيانا أخرى يقتلون.
لا تحظى السينما أو الدراما المصرية كل يوم بفنان ذى قيمة كبيرة، ولكن لأن السوق الدرامى والسينمائى دائما ما يكون له حسابات خاصة وبالتـأكيد ليس من بين أولوياتها..