أتذكر عندما كنت طفلة، بعمر ست سنوات، كانت من عاداتى أن أطل من شرفة منزلى لأستنشق بعض الهواء النقى فى الصباح الباكر
«معلهش وعلشان خاطرى والمسامح كريم»، يمكن قبولها واعتبارها عنصرًا مهمًا فى معادلة العلاقة المجتمعية اليومية، وإعلاء قيمة التسامح والرحمة بين الناس، وعلى النقيض تمامًا، فإن هذه المصطلحات تمثل خطرًا داهمًا على دولة القانون، وفقدان الثقة فى منظومة العدالة.