رصدت عدسة اليوم السابع، اليوم الجمعة، طريقة سلخ وتنظيف الكوارع والممبار و"الكرشة" من الألف إلى الياء بمجزر كفر الشيخ، بطريقة سهلة غير مكلفة، مع عدم إضافة أى مواد.
فواكة اللحوم أو أكل المسمط أكلات شعبية يعشقها المصريون ويشتهر بها بالأخص أهالى حي السيدة زينب لوجود السلخانة..
فواكه اللحوم أو أكلات المسمط كلحمة الرأس والكرشة أكلات تميز حي السيدة زينب الذى اشتهر منذ مئات السنين بوجود السلخانة وظهر ذلك فى عدة أفلام مصرية كلاسيكية، كما أن تلك الأكلة يُقال أنها أكلة الفتوات المفضلة قديماً.
الزوجة الأصيلة رزق تلك العبارة نتداولها كلما وقعت أعيننا على قصة لسيدة تعاون زوجها وتقف سند له فى الحياة وتعيش مع على الحلوة والمرة..
قدم تليفزيون اليوم السابع فيديو لايف، مع أقدم مسمط فى محافظة الإسكندرية، وهو مسمط أولاد يونس، الذى يوجد بمنطقة فكتوريا شرق الإسكندرية، ويعود تاريخه.
حي السيدة زينب من أعرق المناطق بالقاهرة حيث الأجواء الروحانية بالمنطقة وأيضاً تم تصوير العديد من الأفلام والمسلسلات بهذا الحي المميز والذي ارتبط أيضاً تواجد المدبح به.
يقدم تليفزيون اليوم السابع لايف جديدا يرصد خلاله شابا يصرف على أسرته من مسمط، وهو مسمط أحمد صلاح الذى بدأ تلك المهنة مع الجزارة أبا عن جد .
يقدم تليفزيون اليوم السابع لايف جديد يرصد خلاله أقدم مسمط فى باب الشعرية، وهو مسمط عم مجدي الذي بدأ تلك المهنة منذ 50 سنة تقريبا عندما كان شابا صغيرا، وورث هذه المهنة أبا عن جد.
رصدت عدسة اليوم السابع طريقة سلخ وتنظيف الكوارع والممبار و"الكرشة" من الألف إلى الياء بمجزر كفر الشيخ، بطريقة سهلة غير مكلفة، مع عدم إضافة أى مواد، باستخدام المياه الساخنة فقط.
السيدات المصريات اتسمن بالجدعنة والشهامة والسداد فى المواقف الصعبة تجاه من حولهن.
حبس صاحب مسمط غيابيا سنة وغرامة 10 آلاف جنيه، وكفالة 500 جنيه ومصادرة لحوم فاسدة ضبطت بحوزته.
المصرى معروف بجبروته آه، بس مش للدرجة دى، والفشة والكرشة جميلة آه، بس مش لدرجة إننا نقطعها على حجر أثرى، عمره 2300 سنة.
رصدت كاميرا لـ"اليوم السابع " مشهدا مأساويا بعد تحول البوابة الرئيسية لمبنى إدارة أوقاف قليوب إلى محل مسمط لبيع لحمة الراس، فى غياب وتستر تام من قبل المسئولين بإدارة أوقاف مدينة قليوب.
«شفت الأجانب بياكلوا الكوارع بالشوكة والسكينة» تعليق مصاحب بعيون متسعة من الدهشة، يتكرر من المصريين حين يدخلون أحد المطاعم ذات الطابع الشعبى فى الحسين، التفاصيل..