تعد تربية "الدود" لإنتاج سماد عضوى من خلال الغذاء على المخلفات العضوية من المهن الغريبة من نوعها والتى لم تحظ بانتشار واسع لعدم معرفة الكثير بها وكيفية تنفيذها رغم سهولتها..
يقول أحمد أبو عبده، أحد مربى الديدان، إن تربية الديدان وليدة اليوم، ولكنها لم تكن منتشرة بصورة كبيرة، قد تكون مقززة بالنسبة للبعض لكن فوائدها كثيرة..
استجابة لما نشر بـ"اليوم السابع" بتاريخ 5 مارس 2017 بالصفحة 3 تحت عنوان "فاطمة" تتكفل بإطعام الحيوانات الضالة ولا تجد من يتكفل بها ..و"الصحة