زار ولى عهد بريطانيا «دوق كورنول ويورك» وزوجته جزيرة سيلان، فوجدها أحمد عرابى فرصة لمقابلته ليشرح له قضيته أملا فى وساطته للعودة إلى مصر، فاستمع إليه ولى العهد، حسبما يذكر عرابى فى مذكراته.
واصلت المحكمة العسكرية جلساتها للحكم على باقى قادة الثورة العرابية، بعد أن حكمت ضد أحمد عرابى يوم 3 ديسمبر 1882 بالنفى، وتوزعت محاكمة الباقين على يومى 7 و10 ديسمبر
تحت عنوان "وضعا خطيرا للغاية"، فى دراسة لمنظمة الصحة العالمية أثبت أن 78 مليون شخص يصابون بامراض دنسية معدية.
دراسة جديدة تؤكد أن مرض السيلان قادر على الانتشار عن طريق الفم، وقد أجرى بعض العلماء من جامعة موناش دراسات لاختراع غرغرة قادرة على قتل الفيروس.