جاءت الأحداث الأخيرة فى تركيا وبالا على الثقافة والحريات حيث أغلقت الحكومة هناك ما يزيد عن 130 مؤسسة إعلامية تحت مسمى قانون الطوارئ وتم فصل 1684 عنصرا من الجيش.
طالب رئيس حزب الحرية اليمينى المعارض فى ولاية فيينا، يوهان جودينوس، بحظر دخول الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، ووزير الخارجية، مولود داود أوجلو، والوزير التركى للشؤون الأوروبية، عمر جيليك، إلى النمسا، كما طلب من وزير خارجية النمسا، سباستيان كورتس، باستدعاء السفير التركى