كالعادة ولطبيعة جُبلت نفوسهم عليها، بعد أن ترك أبوعبد الله محمد الثانى عشر البلاد، لم يوف النصارى بعهودهم مع المسلمين، بل تنكَّروا لكلامهم والتزامهم بالحفاظ على الحريات الدينية فى غرناطة.
لا يوجد المزيد من البيانات.