مأساة تعيشها أسرة بسيطة من مركز الحسينية بالشرقية، لعجزها عن استكمال علاج نجلها بسبب تكاليفه.
حالة من الرعب واليأس تعيشها أسرة الطفل هادى محمد رفعت، والتى تعيش بحى مدينة نصر بالقاهرة، رزقت الأسرة بمولودها منذ شهرين، وتفاجئوا بحالة الطفل النادرة "خروج جزء من القلب خارج القفص الصدرى" وفشل الأطباء فى إيجاد علاج الطفل حتى الآن..
ماذا يعنى أن تكون باحثا ينفق وقته وعمره من أجل إعداد دراسة علمية مرتبطة بوظيفتك فى هيئة تدريس الجامعة، ثم تجد تعطيلا متعمدا لمناقشتها؟
روت السيدة بدور فتح الله تفاصيل جديدة فى واقعة ابنها الطفل مالك الذى يبلغ من العمر سنة وأربعة شهور، ويعانى داخل إلى مستشفى أكاديمية القلب والأوعية الدموية
تعيش أسرة صغيرة مكونة من 4 أفراد أب وأم وبنتين مأساة بسبب سوء حالة منزلهم بشارع حكيم باشا أمام مسجد نور الإسلام بالإسكندرية.
داخل منطقة فقيرة تسمى منطقة الجنيد بمركز سمالوط، تقطن السيدة حاكمة على محمود، والتى تبلغ من العمر 63 عامًا تنظر كل يوم أن يزول ألم قدمها التى أصيبت بحروق شديدة فى أحد الأيام
"بكون محرجة جدا من خطيبى لما بقابله فى المطبخ" بهذه العبارة تلخص دينا مصطفى، 22 عاما، مقيمة بحى المجزر الآلى بمدينة المنصورة، بمحافظة الدقهلية، معاناة أسرتها.
احتفل مع أطفاله الثلاثة بعيد ميلاده الأربعين منذ شهر ونصف فقط، قبل أن يرحل أمس، ضحية "جشع" المستشفيات الخاصة
انتحار عامل المحلة، شنق نفسه بـ«حبل غسيل» فى شرفة منزله بعد عجزه عن توفير العلاج الكيماوى لابنه، الطفل المصاب بالسرطان.
محمود محمد العربى هو شاب معاق بدون ذراعين من أبناء قرية قراقص التابعة لمركز دمنهور بمحافظة البحيرة وعمره 30 سنة ومتزوج وله ولد يدعى محمد 3 سنوات.
"أنا باقف فى السوق كل يوم من الفجر عشان أجيب الجنيه، وبالبس ملابس رجالى كاملة منذ 20 سنة، عشان مفيش حد يفكر يطمع فيا، وباعيش فى غرفة واحدة فوق السطح".
ظروف قاسية وتحدٍّ للزمن ومصاعب ومأساة إنسانية تعيشها أسرة بسيطة بمحافظة سوهاج، حيث اجتمع الفقر والعجز والمرض عليها، ووقفت مكتوفة الأيدى، شاردة الفكر قليلة الحيلة أمام تحدى الزمن لها.
"ابنتى الوحيدة حبيت أعيشها أفضل عيشة حتى لا تذوق مرارة الكأس، الذى شربنا منه"، بهذه الكلمات بدأ سيد عبدالرحيم عبدالقادر محمد 48 سنة نجار مسلح، والمقيم فى حى الوراق بالجيزة، يسرد تفاصيل اختفاء ابنته "آية"، البالغة من العمر 15 سنة وبضعة أشهر.