حظيت أعمال نجيب محفوظ بحظها من التحول إلى أعمال درامية وإن كان ذلك قد جرى مـتأخرا بعض الشيء وربما يعود السبب فى ذلك إلى استحواذ السينما بشكل كامل.
نتأكد مع مرور الأيام أن الكاتب الكبير نجيب محفوظ أهم كاتب عربى فى السنوات الماضية، فلا تزال رواياته نابضة بالروح ومعبرة عن الأحداث، ومن ذلك روايته الخالدة "الثلاثية"..
يظل أديب مصر الكبير نجيب محفوظ (1911- 2006) علامة بارزة فى تاريخ الإبداع، وقد دارت الدراسات حول أدبه وشخصه
حمل هموم المصريين على عاتقه وتعايش مع كل طوائف الشعب، فأصبح أيقونة مصر فى العالم حتى رحل عنا منذ عشرة أعوام فى (30 أغسطس 2006) إلا أن بصماته لا تزال تزين الزمان بعبق أفكاره وتنقش على جدران الأماكن بعبقريته الفذة فى سرده للأحداث.
وحده نجيب محفوظ هو الذى استطاع أن يهزم شاشة السينما.. استطاع بالورقة والقلم أن يرسم صورة، ويقدم مشاهد من زوايا مختلفة.
أكد مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك، أنه لم يلتقى بالإسكتلندى أليكس ماكليش المدير الفنى الجديد للفريق الكروى الأول، بعد أن تم توقيع العقود بشكل رسمى، وانتهاء المؤتمر الصحفى.