في كل لحظة من حياتنا، يتجدد الأمل كنسيم يلامس أرواحنا، يمنحنا القوة لنكمل المشوار، ويحول الصعاب إلى فرص، فالأمل ليس مجرد كلمة، بل هو روح الحياة نفسها، وعندما نفقده، نصبح كجسد بلا نبض، نكاد نموت قبل أن يلفنا الموت فعلياً.
هدوء المشاعر، والاتزان الانفعالي، الناتج عن سكينة تتملك القلب، الذي يتعلق بالأمل، ويقبل التضحية، ويبحر في أعماق الداخل؛ ليظهر ملامح رسمتها الذاكرة، ولم تغير في مكنونها الأيام
قال مراسل "القاهرة الإخبارية" في موسكو، حسين مشيك، إن حالة من التفاؤل تسود الأجواء والتصريحات الروسية قبيل القمة المرتقبة بين الرئيس فلاديمير بوتين
قالت أسماء أحمد، واعظة بالأزهر الشريف، إن دين الإسلام هو دين التفاؤل وبث الأمل في النفوس، مشيرة إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التفاؤل في كل شيء حتى في الأسماء والأماكن.
في زحام الحياة، ستصادفهم، بوجوههم العابسة، وألسنتهم التي لا تُتقن سوى لحن واحد: الشكوى، أولئك الذين يتغذّون على التذمر كما يتغذّى الجسد على الخبز، ويصنعون من كلّ موقف مأساة
في عالم يعج بالتحديات والمشاكل، يبقى التفاؤل بمثابة الشعاع الذي ينير الطريق في عتمة الأوقات الصعبة، فهو القوة الخفية التي تدفع الإنسان للاستمرار في السعي رغم العواصف.
في خضم تحدياتٍ نمر بها وأزماتٍ نعيش تباعاتها وصراعاتٍ نتجرع أثارها، بات التفاؤل والأمل سبيلًا للخروج من حالةٍ قد تغرس في النفس سلبياتٍ وإحباطاتٍ متتاليةٍ؛
نستطيع أن نحدث تغيرًا إيجابيًا في حياتنا إذا ما تفهمنا ماهية وأهمية التفاؤل؛ حيث إن بلوغنا حد رفاهية الرضا النفسي ونيل مستويات السعادة،
كل عام ومصر وشعبها الطيب الصابر المثابر في خير و سلام ورخاء وانفراج للأزمات.
نسعى راغبين تجاه تحقيق أهدافنا والتي غالبًا ما ترتبط بتلبية احتياجاتنا المتنوعة سواءً أكانت مادية أم نفسية، وقد تواجهنا بعض التحديات أو المشكلات أو الصعوبات
لكل منا ما يشغل حيز اهتمامه ويحركه تجاه أهداف خاصة به يتبناها ويرغب في تحقيقها؛ ليستشعر أن للحياة معنى وقيمة، وعليه يتحمل المسئولية ويسعى دأبًا ليحقق ذاته
قال الدكتور مدحت العدل الكاتب والسناريست، إنه بالرغم من صعوبة عام 2023 والأحداث التي جرت فيه إلا أنه دائما يشعر بالتفاؤل أن القادم أفضل.
أثبتت العديد من الدراسات الطبية، أن الضغوط النفسية تعد من أشهر أسباب الإصابة بالأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم،والإصابة بالسكر
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي إنه خلال الحديث عن التفاؤل، قد يمن الله عليك ويجعلك من خاصة المحبوبين، مضيفا أن الله سبحانه وتعالى قال عن يوسف الصديق
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن التفاؤل مهم فى حياة الإنسان والنبي صلى الله عليه وسلم كان بساما وضحاكا فى وجوه الناس
من منا لا يحتاج لجرعات من التفاؤل والأمل، من منا لا يحتاج لـ"طبطة القلوب"، وتحويل الألم لأمل والمحنة لمنحة، من منا لا يحتاج لأصدقاء أوفياء يتحدث معهم من القلب، ويضحك معهم من القلب
قال الشيخ خالد الجندى، كل من خاف شيئا غير الله سلط عليه وكل من أحب أحد غيرا الله عُذب به، وكل من رجا أحد غير الله ُخزل فيه، مضيفا أن كلمة "وحدووه" أصبحت تقال فى الجنازات فقط،
واصل "اليوم السابع" تقديم خدماته "فتوى اليوم"، حيث ورد سؤال لدار الإفتاء نصه:
احتل متحور أوميكرون مكانه فى خضم فيروس كورونا، وأصبح يثير مزيجا من القلق والتفاؤل، فقد صدرت بعض التحليلات تقول إن المتحور قد يكون الأخير فى سلسلة المتحورات.
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف: "تفاءلوا بالخير تجدوه، ولا تلتفتوا لجماعات الإحباط من أهل الشر ، مؤكدا أن الناس قد سئموا ثقافة الإحباط والاكتئاب ،