يرمي حجاجنا خلال هذه الأيام الجمرات ، وربما يتساءل البعض : أين تذهب هذه الجمرات بعد رميها؟
حالة من السعادة والفرحة ارتسمت على وجوه الحجاج، رأيتها وهم يرمون إبليس بالجمرات في مشعر منى، ربما تكمن هذه السعادة في كونهم، أرادوا بقصد وبقوة ليس رمي الشيطان فحسب، ولكن رمي الذنوب، والتأكيد على عدم العودة لها مرة أخرى، واستبدالها بالتسامح والتراحم والمحبة، واخلاص النية لله.
بدأ جموع ضيوف الرحمن منذ فجر اليوم أول أيام عيد الأضحى المبارك أداء نسك رمي الجمرات في مشعر منى برمي الجمرة الكبرى "جمرة العقبة" بسبع حصيات، وشهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في التنقل
يواصل حجاج بيت الله الحرام أداء مناسك الحج أول أيام التشريق بمشعر منى لرمى الجمرات الثلاثة بعد أن أتموا طواف الإفاضة والسعى فى الحرم المكى وسيستكمل الحجاج رمى الجمرات الثلاث خلال أيام التشريق.
أدى الحجاج رمى الجمرة الصغرى، طواف الوداع في مكة المكرمة، متبّعين إجراءات احترازية تراعي التباعد الاجتماعي، ويعتبر هذا الموسم هو الأصغر في التاريخ الحديث وذلك في إطار مساعي السلطات السعودية لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19".
أشارت الوكالة إلى أن حج هذا العام لن يشبه أى موسم آخر. فقد قامت السعودية بخفض كبير فى نسبة الحجاج بسبب الوباء، حيث تقوم السلطات باختبار الحجاج وقللت عددهم من 2 مليون إلى حوالى ألف.
أعلنت وزارة الحج والعمرة، أنها تحقق مع متعهد أكياس جمع حصى رمى الجمرات فى مشعر مزدلفة، والجهة المتعاقدة معه
ربما يتساءل البعض في موسم الحج :" أين تذهب الجمرات بعد إلقاء الحجاج الشيطان بها؟".
يواصل حجاج بيت الله الحرام، اليوم الثلاثاء، رمى الجمرات فى ثانى أيام التشريق، حيث يجوز بعدها للمتعجلين من الحجاج الخروج من منى.
جهود كبيرة بذلتها المملكة العربية السعودية، لتيسير الحج على حجاج بيت الله الحرام، من خلال تسخير كافة إمكانياتها، لتختلف الصورة قديما عما وصلنا إليه من تطور مذهل.
أحداث متنوعة شهدها العالم هذا المساء، جاء على رأسها، رمى ملايين الحجاج جمرة العقبة الكبرى على مشعر منى فى أول أيام عيد الأضحى، بالإضافة إلى سقوط مئات الضحايا
أكد اللواء عمرو لطفى الرئيس التنفيذى لبعثة الحج نجاح نفرة الحجيج من مزدلفة لمنى ورمى جمرة العقبة الكبرى، وسط تكبير الحجاج لاستقبال أول أيام العيد
تعد منشأة الجمرات من أبرز المشروعات في مشعر منى اذ بلغت تكلفته الإجمالية أكثر من 4 مليارات و 200 مليون ريال وطاقته الاستيعابية 300 ألف حاج في الساعة ونفذ بطول 950 متراً
حرص الحجاج فور إفاضتهم من عرفات للمزدلفة على جمع الحصيات تمهيداً لرميها بالجمرات الثلاث فى منى ابتداء بجمرة العقبة الكبرى بسبع حصيات..
بدأ حجاج بيت الله الحرام منذ وصولهم مساء اليوم الموافق التاسع من شهر ذي الحجة إلى مشعر مزدلفة قادمين من مشعر عرفات بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات.
بدأ الحجاج جمع الجمرات أو الحصوات من المزدلفة تمهيدا للنفير لمنى لرجم الشيطان من خلال جسر الجمرات.
يتوجه الحجاج فور المبيت بالمزدلفة وجمع الحصوات لمشعر منى لرمي الجمرات في اشارة رمزية لمهاجمة الشيطان اقتداء بسيدنا ابراهيم.
واصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات في ثانى أيام التشريق، تأسياً بالنبى صلى الله عليه وسلم، حيث شددت البعثة المصرية على الحجاج، بعدم التزاحم والتدافع على منطقة الجمرات.
واصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات في ثانى أيام التشريق، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم، حيث شددت البعثة المصرية على الحجاج بعدم التزاحم والتدافع على منطقة الجمرات.
بحصيات صغيرة، كل حصاة بحجم حبة الفول، يرمي الحجاج الجمرات، يكبر مع كل حصاة، اقتداءً بنبي الله إبراهيم على الصلاة والسلام، حين جاءه إبليس ليصده عن ذبح ولده إسماعيل عليه السلام، فرماه بسبع حصوات.