مستقبل الدول مرهون بعزيمة أبنائها ورغبتهم فى التغيير، والحضارات تقوم على أساس ارتفاع عدد الشباب فى البلاد، فكلما كان عدد الشباب أكبر
نظرة على عام 2015 سينمائيا تؤكد لنا أنه عام الخيبة السينمائى، لم يتغير شىء ولم نشهد طفرات حقيقية، ولا فيلما يطلق عليه فلتة إبداعية تحمله داخل .