لا أعرف لماذا تراودنى بشدة وتتردد على مسامعى أغنية المطربة الدافئة الجميلة عفاف راضى «مصر هى أمى نيلها هو دمى شمسها فى سمارى شكلها فى ملامحى حتى لونى قمحى لون خيرك يا مصر».
هكذا كنا نسميها ونحن أصغر سنا، بالتحديد عام 2000 وما بعدها عندما انطلق صوتها الجميل على يد جواهرجى اسمه «نصر محروس»، كان الزمن غير الزمن، وكان الشريط «الماستر».