قضايا التفرقة العنصرية والتمييز ضد السود والاستعمار الأجنبى والعادات القبلية السيئة، والثقافات الأفريقية، كل هذه القضايا البائسة اختلطت سويًا لتصنع سينما من قلب الأحداث الواقعة فى أفريقيا..
من منا لا يعلم هوليوود السينما الأمريكية الساحرة، أو بوليوود التى تتراقص على أنغامها نجمات الهند ونجومها، ولكن هل سمعت عزيزى القارئ عن «نوليوود» منتجة ثانى أكبر عدد من الأفلام سنويًا بعد الهند، متفوقة بذلك على أمريكا وفقًا لتقارير اليونسكو.