ولأننا فى زمن الأسئلة التى لا يسعى أحد للإجابة عليها وينتظر الجميع أن تأتيه دون جهد، وبما أننا فى هذا الزمن وبما أن السؤال الأكبر منذ سنوات هو إلى أين نحن ذاهبون؟
لا يوجد المزيد من البيانات.