أبدأ مقالى هذه المرة بسؤال أعرف إجابته لكنى أريدكم جميعا أن تطلعوا على ما أعرفه وعلى ما أفكر فيه والسؤال هنا فى هذه اللحظة الهامة من تاريخ الدولة المصرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.