قد يكون اختبار دم جديد قادرًا على اكتشاف التغيرات المبكرة التي تؤدي في النهاية إلى ضعف الإدراك والخرف. وفقًا لدراسة جديدة، يبحث الاختبار في بروتين يبدو أنه يلعب دورًا في قدرة الأدوية والمواد المغذية
في عالم سريع الخطى ومتصل رقميًا بشكل متزايد، قد يبدو الشعور بالوحدة وكأنه حالة عاطفية مجردة. ومع ذلك، تكشف دراسة نُشرت في مجلة Nature Mental Health عن رابط مفاده أن الشعور بالوحدة يمكن أن يزيد من خطر إصابتك بالخرف.
مع التقدم التكنولوجي السريع أصبح الهاتف المحمول الوسيلة الوحيدة تقريبا للتواصل والبقاء وقتا طويلا عليه تصل للساعات.
مع تزايد حالات الخرف في جميع أنحاء العالم، من المهم معرفة بعض علامات الخرف المبكرة التي يمكن أن تساعدك على تحديد الحالة الإدراكية وإدارتها وفقًا لذلك، نتعرف عليها في هذا التقرير
أظهرت دراسة حديثة أنه إذا كانت مستويات الكوليسترول لديك غير مستقرة باستمرار، فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالخرف في وقت لاحق من حياتك..
يوصى العديد من الخبراء بـ"طريقة رسم الساعة" كطريقة سريعة لرصد المؤشرات المبكرة للخرف.
الخرف هو مرض يصيب أكثر من 55 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، مع ما يقرب من 10 ملايين حالة جديدة يتم تشخيصها كل عام، ويمكن أن تتراوح شدة الخرف من خفيفة إلى شديدة،
الخرف مجموعة من الحالات المعروفة بأعراض تشمل فقدان الذاكرة والصعوبات الإدراكية والسلوك المتغير، ومع ذلك، كشف أحد الخبراء أن علامات الخرف يمكن أن تظهر في أعيننا قبل فقدان الذاكرة
في حين أن الشيخوخة عملية طبيعية، ولا يوجد خطأ في ذلك، فمن الأفضل دائمًا أن تتقدم في العمر برشاقة، حيث إن ضمور المخ المرتبط بالعمر أو ببساطة فقدان حجم المخ تدريجيًا
لا يقتصر الخرف على حرمان الناس من ذاكرتهم فحسب، بل إن الأبحاث لا تزال تظهر أن هذه الحالة المعقدة تتسم بعدد من الأعراض.
كشفت دراسة جديدة أن العدوى الشائعة مثل الأنفلونزا والهربس تزيد من خطر الإصابة بالخرف.
الخرف من الأمراض الخطيرة التي تؤثر على ممارسة الحياة اليومية للشخص، وتجعله غير قادر على التركيز أو القيام بأي نشاط حتى لو بسيط..
تشير الأبحاث إلى أن تناول بضعة مربعات من الشيكولاتة الداكنة مع فنجان من الشاى في فترة ما بعد الظهيرة قد يقلل من فرص الإصابة بالخرف.
يمكن تقليل خطر الإصابة بالخرف عن طريق إضافة أطعمة تعزز صحة الدماغ إلى النظام الغذائي لكبار السن نظرًا لأن تدهور صحة الدماغ يزيد من خطر الإصابة بالخرف
تشير الأبحاث إلى أن دواء مستخدم في علاج مرض السكري من النوع الثاني قد يقلل بشكل كبير من فرص الإصابة بالخرف.
السباحة ليست رائعة للياقة البدنية فحسب، بل إنها تعزز صحة الدماغ أيضًا.
إعادة استخدام الزيوت النباتية للطهي منتشرة على نطاق واسع في المنازل وأماكن البيع بالتجزئة. ومع ذلك، يؤدي التسخين المتكرر للزيوت النباتية إلى أكسدة الأحماض الدهنية غير المشبعة
الخرف هو حالة تحولية تؤثر على العقل، وتغير طريقة تفكير الشخص وتذكره وتفاعله مع الأشخاص من حوله.
أوضحت دراسة جديدة نشرت في مجلة لانسيت، أن فقدان البصر وارتفاع نسبة الكوليسترول تعد من أسباب زيادة فرص الإصابة بالخرف.
يحذر الخبراء من أن إضافة اللحوم المصنعة إلى وجبة الإفطار الصباحية قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف، في دراسة حديثة تم وصفها بأنها واحدة من "أقوى" الدراسات حتى الآن