في دروب الحياة وميادينها التي لا تهدأ، نصادف وجوهًا مألوفة بنظرات متعالية ولهجات مشبعة بالغرور، يتحدثون وكأنهم وحدهم ورثة الحكمة، وسادة المكان، يمشون بين الناس لا كما يمشي الناس، بل كما لو أنهم خُلقوا من طينٍ لا يشبه طيننا، وكأنهم فوق البشر، لا إليهم.
"أنا خيرٌ منه".. لم تكن مجرد جملة، بل كانت زلّة فكر أخرجت إبليس من رحمة الله، وأسقطته من سجود الملائكة إلى سجود الكبرياء.
قال الشيخ رمضان عبد المعز، إن من أهم شروط وأركان تحقق الإيمان هو وجود المحبة بين الناس، مؤكدًا أن من علامات الإيمان أن يخاف الإنسان على غيره ويدعو
دائمًا ما تدعونا الفضيلة أن نُفكر في الاخرين، بل وفي أحيان كثيرة نُؤثر الغير على أنفسنا، فهذه هي الأخلاقيات القويمة، والمبادئ السامية، والمُثل العليا، ومَنْ يفعل ذلك فهو بلا شك نموذج للإنسان المثالي الذي لا بد أن يقتدي به الجميع، ويحُتذى به في كل العصور.
الاعتراف بالخطأ فضيلة، والاعتذار عنه فضيلة أخرى، وكلاهما فضيلتان تعززان الحفاظ على روابط الألفة والمحبة بين الأصدقاء والأقارب. وهما في نفس الوقت وسيلتان تمنعاننا من فقدان من نحب..
أجاب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، على سؤال الإعلامي محمد سعيد محفوظ، على كيف يستفيد العبد من اسم الله الجليل وأثره في حياتنا.
أجاب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، على سؤال الإعلامي محمد سعيد محفوظ، على كيف نغرس التواضع فى نفوس أبنائنا.
لا يختلف اثنان على دور الأخلاق في تكوين شخصية الإنسان السوية والرقي بالمجتمع إنسانيا وقيميا ما يعود بالنفع على الجميع، ويُزيد من وحدة تماسك المجتمع وصلابته الداخلية،
وجه العالم السير مجدى يعقوب خلال جلسة حوارية بالمؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية البشرية، عدة رسائل لشباب الأطباء بضرورة التواضع.
أكد الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، أنه لن يكون القلب سليما إلا إذا سَلِم من الشرك، مشيرا إلى أن هناك ثلاث أشياء تجعل قلبك سليما وهي إخلاص العمل لله والنصح والتناصح لولاة الأمر
"أنا خير منه"، كانت هذه الجملة التي أطاحت بإبليس من الجنة للجحيم، ومن رضا الله لسخطه، عندما تكبر وتغطرس ونسي نفسه، ومنحها الأفضلية والخيرية، فصدح قائلا :أنا خير منه".
يبقى "التواضع" سر النجاح، وأسرع وسيلة لجني محبة الناس، فهو أبو كل الفضائل، فلا يتواضع إلا من كان واثقا في نفسه، ولا يتكبر إلا من كان عالما بنقصه.
من المفترض أن يكون المنزل السعيد مليئا بالقيم والعادات الطيبة، والأصول الدينية طوال العام
هناك أشخاص يتربعون على شرفات القلوب بتواضعهم فيجنون ثمار المحبة والراحة النفسية، فلا لا "يتواضع" إلا من كان واثقًا بنفسه ولا يتكبر إلا من كان عالمًا بنقصه.
"من تواضع لله رفعه".. الفضيلة الأخلاقية التي يتناولها مقال اليوم هي "التواضع"، فهي غاية في الأهمية لما لها من تأثيرات إيجابية كثيرة علي المجتمع في حال العمل
قالت الدكتورة نادية عمارة، الداعية الإسلامية إن التواضع جوهرة ، والتواضع خفض الشئ وحطه، ويقصد بالتواضع التذلل فإن خلق التواضع هي صفة لمن أظهر الذلة لله ورسوله والمؤمنين والناس أجمعين.
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن التأسيس الفلسفي لخُلُق التواضعِ في الإسلام هو أنهُ يأتى نتيجة حتميَّة لمبدأُ "المساواةِ"، الذى أصَّلَه اللهُ تعالى.
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، في حلقة اليوم، ببرنامجه الرمضاني "الإمام الطيب" أن "التواضع" فضيلة ذات شأن عظيم
كنت محظوظًا للغاية فى بداية حياتى المهنية بأننى تتلمذت على أيدى قائد عظيم، قلما يجود الزمان بمثله، ومن أهم الصفات التى كان يحرص بشدة على تعليمى إياها أنا وزملائى من صغار الضباط.
مين اللى قال طول الولد للرجولة مقاس الدين فين من عقله واحترامه لكل الناس