عاد أحمد زكى باشا «شيخ العروبة» إلى منزله من جولة وقد غمره العرق يوم 2 يوليو 1934، وبينما هو يخلع ملابسه ناداه مناد فى حديقة الدار
أصاب الانفلات المحطات الإذاعية الأهلية، وكان عددها أربع أو خمس، فأقدمت الحكومة على إنشاء إذاعة للمملكة المصرية