من أعظم الذكر قراءة القرآن الكريم، وقد ورد الأمر الشرعي بقراءته مطلقًا، والأمر المطلق يقتضي عموم الزمان والمكان والأشخاص والأحوال،
ماذا يفعل المسلم إن أصابه هم أو بلاء؟!. سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية وذلك على النحو الآتى..
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن المؤمن إذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له..
يداول الله الأيام بين الناس، فنعيش الدنيا، بحلوها ومرها، فمن منا لا تأتى عليه لحظات تملأ قلبه بالضيق والهمّ، ويسيطر على مشاعره اليأس والإحباط، ويشعر أنها ضاقت وأحكمت حلقاتها فيأتيه الفرج من حيث لا يدرى.
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه يقدم هدية ثمينة للمشاهدين لفك الكرب ودفع الهم.
كبرها يا عم مبقتش أهتم مش عارفة إن كان ده برود فعلا
السعادة اعتزلتنى....وجاء الهم يبشرنى أن ليس لى مكان....بين البشائر فإننى
حملى تقيل يا زمن ومين يقدر بس عليه الهم جبل وقلب مكسور مين يقدر يداويه
توقف يا قدرى عن ايلامى قد وليتنى ولى أمر أيامي
عدت عليا ظروف كل ما افتكرها قلبى يموت من الخوف و أزعل انى فاكرها و لو حتى كان فى حروف
ساعات بتمر فى حياتنا ساعات تجرى وساعات واقفة
ولسه بتلعبى بينا ولسه بتجرحى فينا
الهمّ مثل الجبل لو طاح عليك هتشيب
فى أتنين بيحبوا بعض بجد فى عصفورين ع الشجرة بيطعموا بعض فى روحين حاملين
وأيه يعنى معانده معايا ولو حتى عـنادك طال
عايش ما بين الحيطان غرقان فى بحر هموم حاسس بظلم رهيب
يا دنيا يا غرامى ليه فيا بتوجعى؟! بتلوى ليه دراعى وبصوتى تسمعى؟!
الأغنية دى لما كنت بسمعها وأنا طفلة كنت بعيط من غير فهم لمعناها، بس الحقيقة دلوقتى لما بفتكرها ببقى مش عارفة أضحك ولا أعيط،