على الرغم من إعلان الحكومة البدء فى تطوير كورنيش النيل وإضاءته فى أغسطس الماضى، أمام منطقة ماسبيرو وحتى كوبرى قصر النيل، إلا أن الظلام ما زال يخيم على المنطقة وأسفل كوبرى أكتوبر أمام ميدان التحرير حتى كوبر قصر النيل.<br>
طرق ضيقة، وقمامة لا تجد من يجمعها، مياه المجارى تزيد من بؤس المشهد، وبيوت فقيرة، أبوابها مفتوحة على الدوام، يطل منها أهالى قرية منشأة عمرو، الذين اعتادوا الحياة يوم بيوم