اكتشف باحثون نجم بحر أحفورى فى المغرب، يعود تاريخه إلى 480 مليون سنة، وأشارت دراسة إلى أنه بمثابة "الحلقة المفقودة" بين الكائنات الزهرية الحديثة وأسلافها.
لا يوجد المزيد من البيانات.