نواصل تقديم سلسلة مقدمات الكتب ونتوقف اليوم مع كتاب "الآلة قوة وسلطة: التكنولوجيا والإنسان منذ القرن 17حتى الوقت الحاضر" لـ آر إيه بوكانان، ترجمة شوقي جلال، فما الذي جاء في مقدمة الكتاب.
صدرت حديثا دراسة بعنوان "سياسة القطاع المالى فى الدول الهشة" تجربة البنك الدولي فى دعم إصلاحات القطاع المالى فى الدول الهشة
حكى الفنان الكبير فؤاد المهندس فى حلقة "الكلمة الحلوة" ببرنامجه الإذاعى الشهير كلمتين وبس أثر الكلمة الحلوة على حياة الناس ومدى تأثيرها
كشف المهندس راضى عمار، رئيس مركز ومدينة القنطرة شرق، أن نسب الإنجاز ممتازة فى قرى المبادرة الرئاسية حياة كريمة وهى قرى جلبانة، الأبطال والتقدم والسلام.
قال الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة السابق، إن أي تقدم يحرزه الإنسان أو الدولة يعنى ارتفاع درجة الوعى والرشد، مشيراً إلى أن الوعى هو ما جعل الله به الإنسان يتميز..
نقرأ معا عن كتاب "فى مديح البطء.. حراك عالمى يتحدى عبادة السرعة" لـ كارل أونوريه، والذى يستعرض "حركة الطعام البطىء" ونادى الكسل فى اليابان.
الصراع الدائم بين الطموح والتراجع، الأمل واليأس صراعٌ طويلٌ لا يُحسم بتحقيق نجاح أو فشل، فهو يمتد بين رؤى العقل ونظرة قلب، حياة الإنسان تكاد تُحسم بين ذلك الصراع.
هتف الفـــؤاد ونـظّـم الأشـــعارا فأجاد من روض الحروف نُـضارا يا أمــتـى إنى أقـول وصـيّتـى
قامت الطبقة المتوسطة أو الوسطى فى جميع دول العالم و البلاد العربية فى أواخر القرن التاسع عشر بالذات بدور فى منتهى الأهمية بالنسبة لتكوين المجتمع.
الكفاءة والقدرة على الإنتاج وما تنطوى عليه من الأفكار المبدعة الخلاقة يكون السبيل الوحيد إلى بناء مجتمع متطور ومتحضر
سيبقى الأمل قائماً مادامت الحياة مستمرة ومتجددة، وستزداد الآمال والطموحات بأن تتطور بلادنا وتتقدم بسواعد وعقول أبنائها فى شتى المجالات.
احلموا ولو كره الكارهون، ابدعوا بقلوبكم وأحبوا الحياة بقلوبكم اجعلوا اختلاف أديانكم وألوانكم قيمة مضافة لثراء الحضارة، احلموا.
تأهل النصر إلى ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد فوزه الساحق على مضيفه فريق الفيحاء بستة أهداف مقابل هدف، فى اللقاء الذى جمع الفريقين مساء اليوم الاثنين
كلما نظرنا لحالنا كمصريين يصيبنا الحزن على ما وصلنا اليه فنحن كما نحن لم نتقدم بل على ما أظن نرجع للوراء نتصارع على ان نقتنى أحدث السيارات.
25 يناير يوم للصحوة المصرية التى اقتحمت وتغلبت بفائق الشجاعة على المشكلات، التى لم تكن تعد ولا تحصى، فى ماضٍ حاول تدمير بلدنا من خلال شياطين.
إن التساؤل الذى يطرح نفسه الآن أين القيم الإيجابية من خططنا المستقبلية؟ بماذا يشعر المجتمع المصرى خلال عمليات الإصلاح التنموية؟
هل يمكن القضاء على ما يؤلمنا؟ هل يمكن أن نحيا حياة طيبة؟ هل يمكن أن نقتل الاكتئاب والضيق النفسي؟ هل بإمكاننا أن نطمأن على مستقبل أولادنا وأحفادنا؟ هل يمكن أن نسعد ونعيش الحياة بسهولة ويسر؟
مصر تنطلق نحو عصر جديد من التقدم والرفعة والحداثة بكل قوة، وهى ماضية بثبات واضح، ولا شك أن منح الخالق آتية وقدرة هذا الشعب فى الحفاظ على حضارته كبيرة، فهو صانع الحضارة ومؤسسها.
عندما تولى السلطة فى مصر عام 1805 وضع محمد على باشا نصب عينيه أهمية تلك الدولة العظيمة ومكانتها - فى عصره - بين دول العالم إداريا واقتصاديا وسياسيا واجتماعيا فقام بتأسيس ما عرف ب " ديوان الوالى ".
وماذا بعد؟ سؤال يبقى فى الضمير البشرى ويظهر مع إشراقة الشمس فى كل يوم وضياع الأعمار فى غفلات وانشغال بالدنيا، ولا يسأله إلا النذر اليسير من الشرائح الاجتماعية.